الصفحه ١١٥٤ : صلىاللهعليهوسلم والأنبياء ، وبينه وبين جبريل ، وبينه وبين الله تعالى
، وإن كانت أحاديث مشكوكا فيها ومن وضع الوضّاع
الصفحه ٥٣٧ : آمن أهل الكتاب وأقام اليهود التوراة ،
والنصارى الإنجيل ، يعنى عملوا بهما ، لوسّع الله فى أرزاقهم وبارك
الصفحه ٤٦١ : طريق التواضع ، ويجوز أن تكون الأفضلية من طريق العمل فلعله أفضل منه فى العمل
، ولا يعلم ذلك إلا الله
الصفحه ٥٩٥ : ، والسابقون إليها ، والله لا يكلف نفسا إلا وسعها ، وكل
ما يفعلون فى كتاب الإحصاء للأعمال. وأما الكافرون فهم فى
الصفحه ٥٤٣ : السورة أربعة نداءات متتالية لبنى آدم ، بيّن الله لنا
فيها نتائج غواية الشيطان لآدم وزوجته ، فبعد أن طعما
الصفحه ٦٧٩ : القومية فى مقابل العولمة ، وهذا هو ما ينصرف إليه معنى الآية ، فالله
خلقنا شعوبا وقبائل وعائلات وأسر
الصفحه ٥٥٦ :
الفقراء ؛ والمؤلفة قلوبهم : وذلك مصطلح لم يرد فى القرآن لغير قسم الصدقات
، وكانوا فى صدر الإسلام
الصفحه ٨٢ : الله؟ وكما أنه الواحد فى ملكه فيكون الواحد فى عبادته ،
فكيف يكون أحد ثلاثة كما يقول النصارى؟ وكيف يكون
الصفحه ٤٩٣ :
العجز الجنسى ، وأنكروا نبوة عيسى واضطهدوه واضطهدوا الحواريين ؛ والنصارى
غلوا فى التوراة ، فأبطلوا
الصفحه ١٤٥ : ما تركت هذا الأمر حتى يظهره الله أو أهلك فى طلبه». وأخرج عبد بن حميد عن
ابن أبى شيبة عن جابر : أن
الصفحه ١٠٢٨ : وعد الله ، وقد ذهب عنه سقم الدنيا ونصبها ، وتركه يأسه من خسّة أهلها ،
وزاد الله تعالى فى إكرامه
الصفحه ٧٢٧ : فَاسْعَوْا إِلى ذِكْرِ اللهِ
وَذَرُوا الْبَيْعَ) (٩) فدلّ ذلك على أن الخطاب فى السورة للمكلّفين ، ما عدا
الصفحه ٦٨٠ : الحضارات وتنوّع الأجناس فى القرآن وفى التوراة والإنجيل ،
وأن رقىّ هذه النظرية فى القرآن عنها فى الكتابين
الصفحه ١٣٦ : : إنى لأقرأ القرآن فى ثلاث؟ فقال : لأن أقرأ
البقرة ، أرتلها فأتدبرها ، خير من أن أقرأ كما تقول». وقيل له
الصفحه ١٥٧ : له الرسول صلىاللهعليهوسلم الكتاب على عظم أو فى رقعة ، أو خرقة ، وألقاه إليه ،
فجعله سراقة فى