الصفحه ١٦٦ : ينزل
عليه كتاب مدوّن محفوظ ، وأمته من بعده خلفاء له ، وهى الأمة الشاهدة على الأمم ،
وأمة البلاغ عنه
الصفحه ٣٥٣ : الذى أعطاه الله تعالى أمة محمد وهداهم إليه.
* * *
٤١١. الإسلام هو
الخضوع والانقياد لله
فى قوله
الصفحه ٧١٤ :
حَيَّوْكَ بِما لَمْ يُحَيِّكَ بِهِ اللهُ وَيَقُولُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ لَوْ لا
يُعَذِّبُنَا اللهُ بِما
الصفحه ٥٤٨ :
الأنفال ، وجاء اسمها فى أولى آياتها فى شكل سؤال موجه منهم للنّبىّ صلىاللهعليهوسلم ، والجواب من الله
الصفحه ٦٩٦ : «الرحمن». واسمه
تعالى «الرحمن» يتكرر فى القرآن سبعا وخمسين مرة ، ولا يسمّى به غير الله ، تقول «الله»
وتقصد
الصفحه ٧٠٧ : تعالى ؛ وتسبيح مقال ـ تقول : سبحان الله
وبحمده! سبحان ربّى العظيم! والتسبيح فى السورة من النوع الأول
الصفحه ٧٨١ : بالمبين
أى الواضح ، بحيث أن رؤيته له كانت حقيقة وليست وهما. وأما من قال إن «الهاء» فى «رآه»
تعنى الله
الصفحه ١١٥٧ : المدينة ووضعوا السلاح ، ولكن رسول الله صلىاللهعليهوسلم نادى فيهم : «لا يصلّينّ العصر إلا فى بنى قريظة
الصفحه ٦٣٣ :
شىء فالله
يخلفه. وفى السورة عن «عبدة الجن» ، أو «عبدة الشيطان» كما اشتهر اسمهم فى مصر
بوجود فرقة
الصفحه ١١٥٩ : اللهُ أَعْمالَهُمْ وَكانَ ذلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيراً) (١٩) (الأحزاب) ، وهكذا فى بقية الآيات حتى الآية ٢٧
الصفحه ٢٨٧ : مِنْ رُوحِهِ) (٩) (السجدة) ، فنسب الروح له ، وجعلها سرّه يودعه فى مخلوقاته فتكون لها
به الحياة
الصفحه ٧٥ : لا مثيل له
فى أىّ من الملل ، ويبطل الزعم أن القرآن يأخذ من التوراة والأناجيل!
* * *
١٠٩
الصفحه ٧١١ : تخشع قلوبهم بعد لذكر الله ،
وأنه تعالى يستبطئهم بالخشوع ، وكان ذلك بعد الهجرة بسنة ، وهؤلاء آمنوا فى
الصفحه ٢٦ : الحفظ
والتذكر ، ولا يعقل ذلك فى الصلاة ، لأن الكلام آنذاك لن يكون له معنى.
* * *
١٩. فهل يجب أن يكون
الصفحه ١٠٨٨ : الظالمين! فإنه لم يدع بها مسلم ربّه فى شىء إلا استجاب له»
، والحديث الآخر : «من دعا بدعاء يونس استجيب له