الصفحه ٨٠٥ :
بها خاتمة السورة ، وختامها مسك. وفيها خصّ اليتيم بأول وصية ، لأنه إنسان
لا ناصر له إلا الله
الصفحه ٢٨٩ : الرسل ، بإثبات وجود الله ، ولم يوجد كتاب ، سواء فى
اليهودية أو فى النصرانية ، كان شغله الشاغل ، وهمّه
الصفحه ٦٣٤ : تعالى ، ولا ذلّ مع عزّة الله ، ومن أحبه
الله يعزّه فى الدنيا والآخرة. وكل كلام طيّب يصعد إلى الله
الصفحه ٦٤٥ : : (ما فَرَّطْنا فِي الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ) (٣٨) (الأنعام) أى ما قصّرنا فى شىء ، وجعله الله تعالى عربى
الصفحه ٤٩٥ : الله ، وإلا فأرونا اسم اليهودية ، أو النصرانية
، أو المسيحية فى التوراة أو الإنجيل؟ أو ردّدوا على
الصفحه ٢٦٣ : عنه صلىاللهعليهوسلم فى التشهّد ، نقول : السلام عليك أيها النبىّ ورحمة
الله وبركاته».
ومن الروايات
الصفحه ٤٩٠ : مُبِيناً) (النساء) ، وتزكيتهم أنفسهم بأن قالوا فى كتبهم أنهم شعب الله المختار
وأنهم الصفوة ، وأن حكم العالم
الصفحه ٤٧٥ : ء ، وأجابهم عن كل شىء ، ومع ذلك لم يؤمنوا ،
وذهبوا إلى أبعد من ذلك ، فسحروا له وأبطل الله سحرهم ، وفحشوا فيه
الصفحه ٩٧٤ : ) فَكَذَّبُوهُ فَإِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ (١٢٧) إِلَّا
عِبادَ اللهِ الْمُخْلَصِينَ (١٢٨) وَتَرَكْنا عَلَيْهِ فِي
الصفحه ٧٠٩ : ، وما يتلوه النبىّ من كتاب هو
نور لأصحاب البصر والبصيرة. وليس لجحود الإنسان بالله من سبب سوى أن للإيمان
الصفحه ٣١٨ : الاثنينية. والنفس فى اللغة الاصطلاحية على أوجه ، كقولك : «فى
نفس الأمر» ، مع أن الأمر ليس له نفس. وقوله
الصفحه ٤٩٢ : فى عبادتهم
عن الله تعالى فيما زعموا أنه قوله تعالى : «إسرائيل ابني البكر» (الخروج ٤ / ٢٢)
، وفى
الصفحه ١٦٠ : ، والتقى قرب المدينة برجلين من بنى عامر نزلا فى ظل هو فيه فقتلهما ، وخرج
رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى
الصفحه ٩١٣ : بين الحق والباطل. ولقد جادل رسول الله صلىاللهعليهوسلم أهل الكتاب وطلب إليهم المباهلة. وما لم يكن
الصفحه ٨١١ : القدر» ثلاث مرات تشريفا وتعظيما لها ، وسمّيت «ليلة
القدر» ، لأن الله تعالى يقدّر الأمور فيها إلى مثلها