الصفحه ٤١٣ : عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ
بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُفٌ رَحِيمٌ (١٢٨) فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللهُ
الصفحه ٥٩٩ : ءَكُمْ مِنَ
اللهِ نُورٌ وَكِتابٌ مُبِينٌ) (١٥) (المائدة) يعنى رسولا ، ومثّل نوره بنور المصباح فى زجاجة
الصفحه ٧٢ : الضالين ، قال الله تعالى : هذا لعبدى ، ولعبدى ما سأل».
فهذه الحرفية
فى التكوين والتقسيم والتصنيف فى
الصفحه ١٢٣٧ : ، وما يصيبنا من مصائب يعلمه الله
قبل وقوعه ، وهو فى الكتاب ، لأن سبق العلم له سبحانه.
(وَاللهُ لا
الصفحه ١٧٤ : (٤٥) وَداعِياً إِلَى اللهِ بِإِذْنِهِ وَسِراجاً
مُنِيراً) (٤٦) (الأحزاب) ، وفيها ستة أسماء من أسمائه
الصفحه ٤٢٧ : )» (النساء)
أنه تعالى يجعل الوجه
كالقفا على الحقيقة؟
الخطاب فى
الآية لليهود ، وكان منهم عبد الله بن
الصفحه ٤٣٣ : فى كلام الله ويتأوّلونه على غير معناه ، ويفسّرونه بغير مراد الله
قصدا. وفى سورة النساء : (مِنَ
الصفحه ٤٣٥ : ، ولذلك حرّفوا الكلم عن مواضعه ، وكانوا أساتذة فى هذا العلم
المقيت ، وبدّلوا كلام الله وأزالوه عن المراد
الصفحه ٦١٤ : ، كبيان مخلوقات الله فى الكون من
العناصر المادية. وكتاب الكون وكتاب القرآن ، سواء بالعناصر أو بالكلمات
الصفحه ٥٣٦ : الجوارح مكلّبين : وذلك ؛ فى الصيد بالكلاب والصقور ؛ وطعام الذين
أوتوا الكتاب ؛ والمحصنات من الذين أوتوا
الصفحه ٤٩٦ : لا
ينبغى أن يكون له مستشار فى شئون المسلمين من أهل الكتاب ، لأنه بطبيعة الحال
سينضم لأهل الكتاب من
الصفحه ١٠٧٤ : دينه ، وبنى الخطاب فى الكتاب على
لفظ الجمع ، وهكذا حمل الهدهد الكتاب إلى أن ألقاه على الملكة ، وتناولته
الصفحه ٦٥٧ : المبين وهو
القرآن ، وليس كتاب أبين منه وأفصح فى معانيه ، وفى دعوته وأغراضه وألفاظه ،
وتؤرّخ السورة لنزول
الصفحه ٤١٧ : » ، «والصابئين» بدلا من «الصابئون» ، فقالت
عائشة لمن سألها : هذا من عمل الكتّاب فقد أخطئوا فى الكتابة ـ يعنى
الصفحه ٤٣٧ : ، فشاركوا الله فى التشريع وتأوّلوا عليه ، تعالى
الله عن ذلك وتقدّس ، وتنزّه عن الشركاء والنظراء والأعوان