الصفحه ٦٠٧ :
استعبدوا العبرانيين ، وكانوا يعملون لديهم خدما فى البيوت ويمتهنون أحقر
المهن. ونلاحظ سؤال الفرعون
الصفحه ٩٦١ :
وتخطئ كتب التفسير العربية بأن تجعل اسم العزيز ـ أى العزيز الجانب ،
والقوى الذى لا يقهر ولا يغلب
الصفحه ٤٣٤ : أَهْلَ الْكِتابِ
لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلا تَقُولُوا عَلَى اللهِ إِلَّا الْحَقَ) (١٧١) (النسا
الصفحه ١٣٤ : هو الكتاب المقروء ، فأنت ترى أن القراءة فى الإسلام
والمأمور بها فى القرآن هى القراءة لآيات الله
الصفحه ١٠ : منه خمسة وخمسون اسما ، سمّاه بها الله تعالى ،
ومنها : كلام الله (التوبة ٦) ، والكتاب المبين (الدخان
الصفحه ١٧٩ : ذلِكَ بِأَنَّهُمْ قالُوا لَيْسَ عَلَيْنا فِي الْأُمِّيِّينَ سَبِيلٌ
وَيَقُولُونَ عَلَى اللهِ الْكَذِبَ
الصفحه ١٠٥٧ : فأكل ، وحار فيه عبيده وقالوا له : لمّا كان الصبى حيا
صمت وبكيت ، ولمّا مات قمت وأكلت؟ فقال : لما كان
الصفحه ٤٩٩ : يتوجه إلى العقيدة ،
كقول اليهود : (عُزَيْرٌ ابْنُ اللهِ) (التوبة ٣٠) ، وكقوله تعالى فى النصارى : (لَقَدْ
الصفحه ٥٠٠ : ،
ومن آمن به وجبت له الرحمة من العذاب فى الآخرة. والقرآن صادق على كتاب موسى ، ولم
يصادق على الأسفار
الصفحه ٤٨٠ : للجميع بقدر
الرغبة فيها والسعى لها. ومعرفة الله وطاعته سعادة ، والناس لا تكون أسعد لأنها
أحكم من الآخرين
الصفحه ٥١ : وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ
وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيراً
الصفحه ٦٥٥ : ، ويسقطهم الله من حسابه ، فلا يعظهم بأى كتاب ، لأنهم أسرفوا فى
التكذيب والعصيان؟ بل الأفضل أن يوعظوا ، ولو
الصفحه ٦٢٣ : ، والروم ، ولقمان ، والسجدة ، وهذه السور جميعها يقسم فيها الله
تعالى بهذه الحروف تنبيها إلى كتابه تعالى
الصفحه ٧٨٥ : له ؛ وعكسه علّيون : أى الذرى حيث الجنة ، فإذا كان
الفجار فى أسفل سافلين ، فالأبرار فى عليين. وقوله
الصفحه ١٢٧ : : (ما فَرَّطْنا فِي
الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ) (٣٨) (الأنعام) ، يعنى ما ترك الله شيئا من أمر الدين إلا وقد