الصفحه ١١ : يحاول تفسيره ، وسئل ما معنى : (شَغَفَها حُبًّا) (٣٠) (يوسف) فسكت ، ثم تذكر قولا لبعض العرب في جارية لقوم
الصفحه ١١٦ :
والتوبة والذكر ، والجهاد والصبر ، والتحاب فى الله والأخوة ؛ فكأن
الأحاديث النبوية تشرح القرآن
الصفحه ٨١٩ :
الزمان ، ولذلك يقسم الله تعالى به. والسورة من الإعجاز الفلسفى والنفسى للقرآن ،
لأن الزمانية فيها ليست
الصفحه ٩٥٤ :
بعد تفسير حلم فرعون عيّنه واليا على البلد ، حتى أنه نزع خاتم الملك الذى كان فى
إصبعه وجعله فى إصبع
الصفحه ٩٩٤ : المعنى : إنّك فى هذا الوادى
الذى طويته فى الليل بموضع مقدس ، وهو مقدس لأن الله تعالى يجعل لبعض الأماكن
الصفحه ٩٧١ : . ولا نصدق أنه ضربها فعلا ، فقد ظلت زوجة له عند ما
انصرف الكل من حوله فى مرضه ، واستقذروه حتى أبعدوه عن
الصفحه ١٠٧٦ :
إلا أن يدخلا فى دينها ويشربا الخمر مثلها ويقتلا النفس التى حرّم الله ،
فأجاباها ، وشربا الخمر
الصفحه ١١٢٨ : خروج المسيح ، لأن الله ينزله من
السماء قبيل قيام الساعة ، غير أن اليهود فى زعمهم أن الذى ينزل قبل قيام
الصفحه ٧٥٢ :
والْقاسِطُونَ) ؛ وأما الجناس فكما فى قوله : (نَقْعُدُ مَقاعِدَ) ؛ وأما الاستعارة فكما فى قوله
الصفحه ٨٧٢ : خارقة ،
جميعها من الغيب ، ولا يعلم الغيب إلا الله ، وفى تفسير ذلك قيل إن الناقة خرجت من
صخرة ، وعند
الصفحه ٩٦٠ : ،
وإسحاق ، ويعقوب. وتوفاه الله فى أرض جاسان (محافظة الشرقية) حيث كان يحكم فدفن
بها ، تقول التوراة : إنهم
الصفحه ٦٩٠ :
تفسير آخر. وجواب القسم : ما ضلّ محمد عن الحق ، وما حاد عنه ، وما تكلم بالباطل ،
وما كان له أن يقول ما
الصفحه ١٤٧ : قادم من طرف الله وببلاغ من
السماء ، ولا يصحّ تفسير «رجال» بالملائكة ، لأن الرجل يقع على ما له الضد من
الصفحه ١٠٨٧ : العربية بسيطة سواء فى التأليف أو فى التلقى ويستهويها مثل ذلك ،
وينسب هؤلاء إلى هذا التفسير إعجاب قرّا
الصفحه ٧٨٣ :
المعنوى : فى روح الذكر ، وفى الأنس بالله. وجحيم الفجار الحسّى : النار والشّوى
والحرق ؛ وجحيمهم المعنوى