الصفحه ١٨٣ : ، وأضمر رجاءه أن يتوجه إلى
الكعبة ، فكانت ضربة قاصمة لليهود ، ونزل قوله : (وَما جَعَلْنَا
الْقِبْلَةَ
الصفحه ٥٩٨ : ، ويفرّق بينهما ، ولا تحلّ مراجعتها. ويسمى ذلك «اللعان» ، وهو قول
الزوج : علىّ لعنة الله إن كنت من الكاذبين
الصفحه ١٠١٧ : الْكُنُوزِ ما إِنَّ
مَفاتِحَهُ لَتَنُوأُ بِالْعُصْبَةِ أُولِي الْقُوَّةِ إِذْ قالَ لَهُ قَوْمُهُ لا
تَفْرَحْ
الصفحه ١١٦٤ : يوقظها
إلا قول صفوان بن المعطّل : إنّا لله وإنّا إليه راجعون! وذلك أنه كان قد تخلّف
وراء الجيش لحفظ
الصفحه ٥٩٥ : والأعناب والفواكه والزروع ، وشجرة
الزيتون المباركة التى تنبت من طور سيناء ، وفيها الزيت دهانا للعلاج ، وغذا
الصفحه ٨٣٠ : تعالى لصرف الوسوسة
هو من نوع العلاج الطبي النفسى الدينى.
* * *
انتهى «باب
موجز سور القرآن» ، فالحمد
الصفحه ١١٤٣ : ) ، فالفتنة من سنن الله ، وعلاجها الصبر والثبات ، ومحك
الإيمان فيها الاستشهاد. وحسبنا الله.
* * *
٩٣٨
الصفحه ١٨٤ : مواقف مع عائشة ومع عصبة الإفك ، ولكن ما أثر عنه من أحاديث ، كان فيها
شديد التحفظ ، ولما سئل عما يعلم من
الصفحه ٢٣٢ : الحالات المرضية النفسية. ومن أبرز المستشرقين تعريضا
بالنبىّ : شبرنجر ، وقد شخص حالته بأنها «هستيريا عصبية
الصفحه ٢٣٥ : عصبية هائلة ، وكان لظروف
حياتهم وطأة شديدة على مسارهم الفكرى ، فليست عبقرياتهم لأنهم مجانين ، وجنونهم
الصفحه ٤٨٩ : الحرب المسموعة والمرئية والمقروءة ، أو
الحرب الكلامية ، أو العصبية ، بهدف زرع الإشاعات عن الإسلام ، وعن
الصفحه ٦٣٨ : والجهاز العصبى والمخ. والأنبياء أئمة المخلصين الذى أخلصوا
لمعتقداتهم. وتضرب السورة المثل بثمانية أو سبعة
الصفحه ١٠٥٩ : بالعصب وإنما بالصلاح. ووجّه البلاغ للعالمين ليحيطوا به علما ، ولتعمل
بمتقتضاه جماعة المؤمنين ، وفى ذلك كل
الصفحه ١١٥٥ :
المسلمين منذ البداية. وفى عهد النبىّ صلىاللهعليهوسلم تزعم هذه العصبة اليهودية سنة ، كلهم يهود
الصفحه ١١٦٣ :
عُصْبَةٌ مِنْكُمْ لا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ لِكُلِّ
امْرِئٍ مِنْهُمْ مَا