الصفحه ١١٧ : عن الحديث الذي روى أن السنة قاضية على الكتاب. فقال : ما أجسر على هذا أن
أقوله. ولكني أقول : إن السنة
الصفحه ٨١ :
إلى كثير من البيان. فإن السنة ، على كثرتها وكثرة مسائلها ، إنما هي بيان
للكتاب. كما سيأتي شرحه إن
الصفحه ٣٨٨ : ،
وقد كفروا بكل ذلك. فجملة (يَتْلُونَهُ) حال مقدرة من «هم» أو من (الْكِتابَ). وجوّز أن تكون الآية سيقت
الصفحه ١١٦ : هذا في
كتاب الله مفسرا؟ إن كتاب الله أبهم هذا. وإن السنة تفسر ذلك. وقيل لمطرف بن عبد
الله بن الشّخّير
الصفحه ٤٠٨ :
فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ)(١٣٧)
(فَإِنْ آمَنُوا) أي أهل الكتاب الذي أرادوا أن يستتبعوكم
الصفحه ٦٣ :
للعرب بها عهدا كعدد الجمل الذي تعرّفوه من أهل الكتاب ، حسبما ذكره أصحاب السير.
أو هي من المتشابهات التي
الصفحه ٢٧٤ : مُبِينٌ أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنْزَلْنا عَلَيْكَ الْكِتابَ يُتْلى
عَلَيْهِمْ ، إِنَّ فِي ذلِكَ
الصفحه ٣٧٧ : ، وآمن به ، أن لا يكفر بالباقي. لأن كل واحد من الكتابين مصدق للثاني ، شاهد
بصحته. وكذلك كتب الله جميعا
الصفحه ٤٥٥ : لِلنَّاسِ فِي
الْكِتابِ أُولئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللاَّعِنُونَ)(١٥٩)
(إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٩٣ : تقدم
في كتاب المقاصد بيان أن الشريعة أمية. وأن ما لم يكن معهودا عند العرب فلا يعتبر
فيها. ومرّ فيه أنها
الصفحه ٣٣٥ : ، فقد نقل العلامة الجليل الشيخ رحمهالله الهنديّ في كتابه (إظهار الحق) : أن أهل الكتاب سلفا
وخلفا
الصفحه ٣٩ :
المعوّل فالحمد لله الذي وفقنا لاتباعه.
فصل
في معنى ما نقل أن للقرآن ظاهرا وباطنا.
قال الشاطبيّ
في
الصفحه ٢٠٥ : ، واتفاقه مع جملة
المعنى ، وائتلافه مع القصد الذي جاء له الكتاب بجملته.
ثانيها :
الأساليب : فينبغي أن يكون
الصفحه ١٣٠ :
والثامن : حديث
سمرة بن جندب ، أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «صلاة الوسطى صلاة العصر
الصفحه ١٣١ : مما يرجع إلى
النظر القياسيّ. وأما أن «لا يقتل مسلم بكافر» (٢)
فقد انتزعها
العلماء من الكتاب. كقوله