الصفحه ٨ : ، فالمتأخر من القولين عن الشخص الواحد مقدم ، إن استويا
في الصحة عنه ، وإلا فالصحيح المقدم.
الثالث ـ الأخذ
الصفحه ١٩٨ : إلى
زمان الجمع. وأمّا بعده ، فالظاهر أنهم اكتفوا فيه بتكثير نسخ هذا الكتاب الذي جمع
، بحيث يصير
الصفحه ٢٠٣ : ما يحتمله المعنى ، وتحقيق
الإعراب على الوجه الذي يليق بفصاحة القرآن وبلاغته.
ويمكن أن يقول
بعض أهل
الصفحه ٣٩٣ :
عدل إلى هذا الأسلوب الحكيم دون ذاك ، ودون أن يقال مثلا : واتخذوا منه
مصلى ـ لوجوه : (أحدها
الصفحه ١٨٢ :
إني لا أقول آلم حرف ولكن ألف حرف ، ولام حرف ، وميم حرف» والذي عليه محققو
العلماء أن المراد بالحرف
الصفحه ٢٢٩ : ، إنها السنن ، قلتم ـ والذي نفسي بيده ـ كما
قالت بنو إسرائيل لموسى : (اجْعَلْ لَنا إِلهاً
كَما لَهُمْ
الصفحه ٣٤٦ : تقدم من ذكر النبي
صلىاللهعليهوسلم وما أنزل عليهم. والمراد أنه إذا كان في الكتاب الذي
معكم نبأ محمد
الصفحه ٢٢٨ :
ـ كما رواه الترمذيّ عن ابن مسعود بإسناد صحيح ـ وكلاهما صحيح متواتر في
السبع.
و (الدِّينِ
الصفحه ٣٩٥ : بن عمير : ما أراني إلا مكلّم
الأمير : أن امنع الذين ينامون في المسجد الحرام ، فإنهم يجنبون ويحدثون
الصفحه ٣٤٨ : الله. وروحه جبريل.
والإضافة للتشريف. والمعنى أعنّاه بجبريل. قال الرازيّ : والذي يدل على أن روح
القدس
الصفحه ٤٦٦ : مطعمك تكن مستجاب الدعوة. والذي نفس
محمد بيده! إنّ الرجل ليقذف اللقمة الحرام في جوفه ما يتقبل منه أربعين
الصفحه ٨٤ : جمع بين الأدلة.
لأنا نقول : إن
كانت السنة بيانا للكتاب ، ففي أحد قسميها. فالقسم الآخر زيادة على حكم
الصفحه ٤٢٩ : ، كالذي أنت عليه. وما لم يثبت أنه من الله ، كالذي عليه أهل الكتاب ، فهو
الباطل. أي هذا الذي يكتمونه هو
الصفحه ٣٨ :
وتعليله لذلك
بحديث عائشة رضي الله عنها دالّ على أن ذلك ذكر لله تعالى. ولا يجوز الحمل على
العموم
الصفحه ٢٠٧ :
فعلم ـ مما
ذكرنا ـ أنّ التفسير قسمان :
أحدهما : جافّ
مبعد عن الله وكتابه ، وهو ما يقصد به : حلّ