الصفحه ٣٤ :
صفتك ومخرجك ، أشهد أن لا إله إلا الله وأنك رسول الله! فقال : أقيموا
اليهودي عن أخيكم ، ثم ولي
الصفحه ٣٣٩ : ) وربما يشير إلى هذا الوجه قول مجاهد فيما رواه ابن جرير
: هؤلاء الذين عرفوا أنه من عند الله يحرفونه
الصفحه ٢٨ :
يَتَّقُونَ مِنْ حِسابِهِمْ مِنْ شَيْءٍ) أنه منسوخ بقوله : (وَقَدْ نَزَّلَ
عَلَيْكُمْ فِي الْكِتابِ أَنْ إِذا
الصفحه ٣١٧ :
مشاهير الأديان هذه الأربع ، بيّن تعالى أن كل من تعاطى دينا من هذه
الأديان في وقت شرعه ، وقبل أن
الصفحه ١٩٧ : وهذا متواتر. وهذا للفاضل البهائيّ ، وابن الحاجب في
مختصره ، والعضديّ في شرحه.
الثالث : إنها
ليست
الصفحه ٢٣٠ :
[غافر : ٦٠] ، فسماه عبادة.
وفي الخبر : «الشرك
في هذه الأمة أخفى من دبيب النمل» (١).
قال شمس
الصفحه ١٣٣ : في ذروة من قومه» (٥).
وقال : «الحمد
لله أمّ القرآن وأمّ الكتاب والسبع المثاني» (٦). وفي رواية : «ما
الصفحه ٣٧٩ :
فيه ورفعه عن الدنس والشرك. وإنما أوقع المنع على المساجد ، وإن كان
الممنوع هو الناس لما أن المآل
الصفحه ٣٠ : فيه أثر ولا سنة ، وإنّما
هو من جمع بعض المتأخرين فانتشر ، وأوهم أنه لا تجوز الزيادة على ذلك ، وذلك لم
الصفحه ٣٧٦ :
هاتُوا
بُرْهانَكُمْ) حجتكم على اختصاصكم بدخول الجنة (إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ) في دعواكم. قال
الصفحه ٣٨٩ : قالَ إِنِّي جاعِلُكَ لِلنَّاسِ
إِماماً قالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قالَ لا يَنالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ
الصفحه ١٧٨ : ». ثم قال صلوات الله عليه : «إن هذا
القرآن أنزل على سبعة أحرف فاقرؤوا ما تيسر منه.» زيد في رواية : «كلها
الصفحه ١٥٢ :
لا يتميز هذا عن هذا. ولهذا كان كل ما يذكرونه من الفروق يبين أنها فروق
باطلة. وكلما ذكر بعضهم فرقا
الصفحه ٣٣٢ :
آخرون : ذلك الجبل الذي صار دكا إذ تجلى له ربه. وقال آخرون : قوله (يَهْبِطُ مِنْ خَشْيَةِ اللهِ
الصفحه ١٨٤ : مصحف واحد ، رأت الأمة أن فيما فعل الرّشد والهداية ، فتركت القراءة بالأحرف
الستة حتى درست من الأمة