الصفحه ٤٨٢ : ، كما قال عليّ بن أبي طلحة عن ابن عباس أنه قال
: ابن السبيل هو الضيف الذي ينزل بالمسلمين.
وكذا قال
الصفحه ١٥٨ : يقتصروا على أدنى مسمياتها. وهذا كما في الحديث الصحيح
أنه قال : «ليس المسكين بهذا الطوّاف الذي تردّه اللقمة
الصفحه ٣٨٥ : ] فالذي يقال له (كُنْ) هو الذي يراد ، وهو ، حين يراد قبل أن يخلق ، له ثبوت
وتميز في العلم والتقدير. ولو لا
الصفحه ٤٢٥ :
شَطْرَهُ وَإِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ
مِنْ رَبِّهِمْ وَمَا اللهُ
الصفحه ٣٦٥ : أَنْفُسَهُمْ لَوْ كانُوا
يَعْلَمُونَ). اعلم أن للعلماء في هذه الآية وجوها كثيرة ، وأقوالا
عديدة ، فمنهم من ذهب
الصفحه ٤٣٧ :
وأصل ذلك المحافظة على الصلاة بالقلب والبدن. والثاني الإحسان إلى الخلق
بالنفع والمال الذي هو
الصفحه ٤٢٤ : كما هم قبل البيت وكان الذي مات على القبلة قبل أن تحوّل قبل
البيت رجال قتلوا ، لم ندر ما نقول فيهم
الصفحه ١٠١ : : فالذي يستفاد من هذا الموضع أشياء. منها : التحفظ من القول في كتاب
الله تعالى إلا على بينة. فإن الناس ، في
الصفحه ٢٠٤ : ولا تفصيلا
...؟ كلا. إنه يجب على كل واحد من الناس أن يفهم آيات الكتاب بقدر طاقته ، لا فرق
بين عالم
الصفحه ٣٧٠ : تعالى :
(ما يَوَدُّ الَّذِينَ
كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ وَلا الْمُشْرِكِينَ أَنْ يُنَزَّلَ
الصفحه ٢١٢ : يَنابِيعَ فِي الْأَرْضِ) [الزمر : ٢١]. ومقتضى الآيتين : أنّ الماء العذب الذي نشربه ونسقي به الأرض
ـ سواء كان
الصفحه ٢٩٧ : » وكتاب «حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح».
الفائدة
الثانية : اتفق الناس أن الشيطان كان متوليا إغواء آدم
الصفحه ٢٣٤ :
الذي لا يسبغ الوضوء ، أو الذي لا يتمّ الأركان ونحو ذلك. والمقتصد الذي
يصلي في الوقت ـ كما أمر
الصفحه ٢١٣ :
يشاهدونها ، وتتجلّى لهم كلما تقدّموا في العلم الصحيح. قال تعالى : (هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ
الْكِتابَ
الصفحه ٣٣٠ :
(ثُمَّ قَسَتْ
قُلُوبُكُمْ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ) المخاطبون إما أهل الكتاب الذين كانوا في زمنه