الصفحه ٢٣٣ :
باختلاف أنظارهم إلى أبعاض الهداية وجزئياتها ، والجميع يصح أن يكون مرادا
بالآية ـ إذ لا تنافي
الصفحه ٣٤٩ : الله. فو الله الذي لا إله إلا
هو إنكم لتعلمون أنه رسول الله وأنه جاء بحق. رواه البخاريّ في الهجرة. وروى
الصفحه ٣٣ :
الذهبيّ في تذكرة الحفاظ ، في ترجمة عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنه ، أنه
أصاب جملة من كتب أهل
الصفحه ٢٦٥ : ذلك ... مما أنطق به كتابه ـ أمور
عظام ، وخطوب جسام ، ومعان علّمهم أن يتيقّظوا لها ، ويميلوا بقلوبهم
الصفحه ٤١٥ : الضلالة ، علماء بعد الجهالة. ففيه إشارة إلى تحذير المؤمنين من
أن يزيغوا بعد الهدى ، كما زاغ أولئك الذين
الصفحه ٢٣٥ : فافعل. وليس من القرآن. بدليل أنه لم يثبت في المصاحف. والدليل
على استحباب التأمين ما رواه الإمام أحمد
الصفحه ٢٠٢ : إذا كانوا يفهمونه.
والتفسير الذي نطلبه هو فهم الكتاب من حيث هو دين يرشد الناس إلى ما فيه سعادتهم
في
الصفحه ٣٣٨ : لا يعلمون الكتاب لكن يتلقونه قدر ما يتلى عليهم. فيقبلونه من غير
أن يتمكنوا من التدبر والتأمل فيه
الصفحه ١٨٥ :
والسلم بالمراء فيه الكفر من الوجه الذي تنازع فيه المتنازعون إليه ، وتظاهرت عنه
بذلك الرواية.
سبب
الصفحه ٤٧ :
الله في كتابه. فقال : (إِذا جاءَ نَصْرُ
اللهِ وَالْفَتْحُ) [النصر : ١] قالوا : وقد كان عمل ذلك في
الصفحه ١٢٨ : مأخوذ من
مجموع تلك الأفراد. بناء على صحة الدليل الدّال على أن السنة إنما جاءت مبينة
الكتاب. ومثال هذا
الصفحه ٣٤٠ :
الفاسدة ، التي يعتمدها الجهلة ، هو اكتساب وزر يكتسبونه حالا فحالا (إن
قيل) لم ذكر الكتابة دون
الصفحه ١٠٥ : البسط
ومدّ الباع وشفاء الغليل طلبه في مظانه.
فصل
في أن رتبة السنة التأخر عن الكتاب ، وأنها تفصيل
الصفحه ٢٠٦ : كتب العربيّة أنّ العرب كانوا مسدّدين في النطق يتكلمون بما يوافق القواعد قبل
أن توضع! أتحسبون أنّ ذلك
الصفحه ٤٠٧ : ) أي من الكتاب الذي تقدم إنه الهدى (وَما أُنْزِلَ إِلى إِبْراهِيمَ
وَإِسْماعِيلَ وَإِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ