الصفحه ٢٣٢ : : (وَإِنَّكَ لَتَهْدِي
إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) [الشورى : ٥٢]. وقال في الأنبياء : (وَجَعَلْناهُمْ
أَئِمَّةً
الصفحه ٣١٨ : . فبحكم ميل هؤلاء عن سنن الحق وزيغهم عن نهج
الأنبياء قيل لهم : الصابئة. وهم يقولون : الصبوة هو الانحلال عن
الصفحه ٣٥١ : وَراءَهُ وَهُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقاً لِما مَعَهُمْ قُلْ فَلِمَ تَقْتُلُونَ
أَنْبِياءَ اللهِ مِنْ قَبْلُ
الصفحه ٣٥٢ :
الإيمان بما أنزل إليكم ، فلم قتلتم الأنبياء الذين جاءوكم بتصديق التوراة
التي بأيديكم وأنتم تعلمون
الصفحه ٣٦٦ : الناس شيئا من عند الله ، غير الوحي إلى الأنبياء ، ونص نصّا
صريحا أن الله لم يرسل إلا الإنس لتعليم بني
الصفحه ٤١٨ : ،
كما أن ملة الإسلام وسط في الملل. فالمسلمون وسط في أنبياء الله ، ورسله ، وعباده
الصالحين ، لم يغلوا
الصفحه ٤٤٨ : آصع من شعير. ولم تزل الأنبياء
والصالحون يتعهدون بالبلاء الوقت بالوقت (يبتلى الرجل (٩) على قدر دينه فإن
الصفحه ٢٤ : وجوه صرف الكلام عن الظاهر. فلا يتيسر فهم
المقصود من الآيات بدونها.
ومما ينبغي أن
يعلم أن قصص الأنبيا
الصفحه ٣٠ : الإتقان.
٧ ـ قاعدة في قصص
الأنبياء والاستشهاد بالإسرائيليات
قال الإمام أبو
العباس أحمد بن زروق في
الصفحه ٣٢ : في قصص الأنبياء ، صلوات الله وسلامه عليهم ، وغير ذلك. ذكره
السمعانيّ ، وقال : يقال له الثعلبيّ
الصفحه ٥٩ :
كان يقول : إذا أنشأت بحريّة ، ثم تشاءمت ، فتلك عين غديقة.
(٣) أخرجه البخاري ، في الأنبياء ، باب
الصفحه ٦٢ :
وبدلائل الآخرة والنبوة كذلك ، ولما كان الباقي عندهم من شرائع الأنبياء
شيء من شريعة إبراهيم
الصفحه ٧١ : عليهم بأوجه كثيرة ثبتت في أثناء القرآن كقوله : (بَلْ عِبادٌ مُكْرَمُونَ) [الأنبياء : ٢٦] ، وقوله : (بَلْ
الصفحه ٧٢ : حقّا. كحكايته عن
الأنبياء والأولياء. ومنه قصة ذي القرنين ، وقصة الخضر مع موسى عليهالسلام ، وقصة أصحاب
الصفحه ٧٣ : الْحَرْثِ) [الأنبياء : ٧٨] إلى قوله : (وَكُلًّا آتَيْنا
حُكْماً