الصفحه ٤٠٥ : «نحن معاشر الأنبياء أولاد علات ، ديننا واحد» (٢)
وقد اشتمل نبأ
وصية إبراهيم ويعقوب عليهماالسلام
الصفحه ٣٩٣ : الأب الأكبر للأنبياء كافة. وما
كان مقامه فجدير أن يحترم ويعظم. (وثالثها) التنصيص على أن هذا الاتخاذ
الصفحه ٤١٦ : . فمن رعى ذلك فقد صار عدلا شاهدا لله عزوجل. (إن قيل) فهل هم شهود على بعض الأمة أم على الناس كافة؟
(قيل
الصفحه ١١٩ : كالإمساك بالمعروف أو التسريح
بالإحسان من عدم التضييق على الزوجة وبسط الرفق في المعاشرة وما أشبه ذلك
الصفحه ١٧٥ : البخاري في النكاح ، باب حسن المعاشرة مع الأهل.
الصفحه ٢١٢ : يتخبطون
..! قال الله تعالى : (وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ
يَسْبَحُونَ) [الأنبياء : ٣٣] ، والتنوين في لفظ «كلّ» عوض
الصفحه ٢٧٣ : . وهي
علامة كافية في معرفة الكلمات الإلهية ، والآيات السماوية. ثم قال : وخلاصة تقرير
الدليل أن الكلام
الصفحه ٣١٥ : وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ) فإن قتل الأنبياء إنما كان من فروعهم وذريتهم. والذلة
بالكسر الصغار والهوان والحقارة
الصفحه ٧٤ :
وَعِلْماً) فقوله : (فَفَهَّمْناها
سُلَيْمانَ) [الأنبياء : ٧٩] تقرير لإصابته عليهالسلام ـ في ذلك
الصفحه ١٣٤ :
محشورون إلى الله عراة غرلا» (٤). ثم قرأ : (كَما بَدَأْنا
أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ ...) [الأنبياء : ١٠٤
الصفحه ١٣٥ : وأعمى ، وحديث (٢) جريج العابد ، ووفاة موسى (٣). وجمل من قصص الأنبياء ، عليهمالسلام ، والأمم قبلنا ، مما
الصفحه ١٦٦ : عن جدّ. ومثل
قصص إبراهيم وأنبياء بني إسرائيل عليهمالسلام ، فإنها كانت مألوفة لأسماعهم لمخالطة اليهود
الصفحه ٤٤٧ : الأنبياء. ولهذه الفوائد الجليلة كان أشد الناس بلاء
الأنبياء (١). ثم الأمثل فالأمثل. نسبوا إلى الجنون
الصفحه ٣١ : وجوه صرف الكلام عن الظاهر ، فلا يتيسر فهم
المقصود من الآيات بدونها.
ومما ينبغي أن
يعلم أن قصص الأنبيا
الصفحه ٩٠ : للدعوة. وذلك قصص الأنبياء والأولياء. وسرّه
الترغيب. وأحوال الناكبين. وذلك قصص أعداء الله. وسرّه الترهيب