الصفحه ٢٠٤ : الاصطلاح على تسميتها فقها هي أقلّ ما جاء في القرآن. وإن فيه من
التهذيب ودعوة الأرواح إلى ما فيه سعادتها
الصفحه ٤٣٥ : تحسينا. كما قال النبي صلىاللهعليهوسلم (١) : زينوا القرآن بأصواتكم. وقالصلىاللهعليهوسلم (٢) : لله
الصفحه ٢٢ : أنزل القرآن علينا
فقرأناه ، وعلمنا فيم نزل. وإنه سيكون بعدنا أقوام يقرءون القرآن ولا يدرون فيم
نزل
الصفحه ٨٦ : الآحاد كما تقدم.
فصل
في أقسام العلوم المضافة إلى القرآن
قال الشاطبيّ :
العلوم المضافة إلى القرآن
الصفحه ١٠١ : افترقت الفرق ، وتباينت النحل ، وظهر
في تفسير القرآن الخلل.
ومنها : أن من
ترك النظر في القرآن ، واعتمد
الصفحه ١٠٨ : يستند الخبر إلى قاعدة قطعية فلا بد من تقديم القرآن على
الخبر بإطلاق. وأيضا فإن ما ذكر من تواتر الأخبار
الصفحه ١٠٩ :
[المائدة : ٣] وهو يريد بإنزال القرآن.
فالسنة إذا ،
في حصول الأمر ، بيان لما فيه. وذلك معنى
الصفحه ١١٦ : :
بالقرآن. قلت : بأي شيء في القرآن؟ قال : قال الله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
أَطِيعُوا اللهَ
الصفحه ١٣١ : القرآن لم ينبه عليها. فقوله
عليهالسلام (١) «يوشك رجل منكم متكئا على أريكته ... إلى آخره» لا يتناول ما
الصفحه ١٣٦ : . وبكلّ حال ، فهذا التقسيم هو
اصطلاح حادث بعد انقضاء القرون الثلاثة. لم يتكلم به أحد من الصحابة ، ولا
الصفحه ١٨١ : عداه من المواعظ ببيان آياته.
وقال الإمام
أبو شامة : إن القرآن نزل أولا بلسان قريش ومن جاورهم من العرب
الصفحه ٢٣٩ : الإلهيّ ،
والخزي في هذه الحياة الدنيا. وباقي القرآن يفصل لنا في أخبار الأمم هذا الإجمال
على الوجه الذي
الصفحه ١٤ : التأويل بالرأي. روي عنه أنه قال : من قال في القرآن
برأيه فليتبوأ مقعده من النار. وفي رواية «بغير علم» رواه
الصفحه ١٥ : مُبارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آياتِهِ) [ص : ٢٩]. وقال : (أَفَلا
يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ) [النساء : ٨٢] وتدبر
الصفحه ١٧ : اعتقدوا معاني ثم أرادوا حمل ألفاظ القرآن عليها.
(والثاني) قوم
فسروا القرآن بمجرد ما يسوغ أن يريده من كان