الصفحه ٦٨٧ : للاختلاف في اسمه أو من ذكره على أنه «جندع».
(٢) الخبر في المطبوع «فرض الله الصلاة حين فرضها ركعتين في
الصفحه ١٣١ : بن المثنى عن عبد الوهّاب](٦).
وجه الدليل من
الخبر : أن النبيّ صلىاللهعليهوسلم بدأ بأيمان المدعين
الصفحه ٤٢٣ : ».
(فَبَشِّرْهُمْ) : أخبرهم (بِعَذابٍ أَلِيمٍ) ، وجيع ، وإنما أدخل الفاء على الباء في خبر (إِنَ) لتضمن الذين معنى
الصفحه ٥٢ :
السلسلة إلى كلام الثعلبي الذي تقدم قبل رواية الكلبي المتقدمة ، ويؤيد ذلك هو أن
أبا القاسم الحسن بن محمد هو
الصفحه ٣٦٦ : رواه عن دعلج بن أحمد إلا أن الدارقطني
قال : حدثنا دعلج من أصل كتابه ، وأما الحاكم فلم يقل : من أصل
الصفحه ٦٧٢ : فِئَتَيْنِ وَاللهُ أَرْكَسَهُمْ بِما كَسَبُوا) ، وقال : «إنها طيبة تنفي
الذنوب كما تنفي النّار خبث الفضّة
الصفحه ١١ : تحصيله مزيدا.
ولما كان هذا
الكتاب من الأهمية بمكان ، وأنه يتداوله الطلبة وكبار العلماء فقد طبع مرات
الصفحه ٣٨٧ : تحت قدمي موضوع ، ودماء الجاهلية موضوعة ، وإن أول دم أضع من دمائنا دم
ابن ربيعة بن الحارث كان مسترضعا
الصفحه ٤١٠ :
أي : أصله الذي يعول (١) عليه في الأحكام ، وإنما قال : (هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ) ، ولم يقل : أمّهات
الصفحه ٢٥٠ : عمر بن الخطاب ، فالخبر مرسل.
هو في «شرح
السنة» ١٩٩٥ بهذا الإسناد رواه المصنف من
طريق مالك ، وهو في
الصفحه ٥٨ : الله؟ قال : كتاب الله فيه نبأ ما قبلكم وخبر ما
بعدكم ، وحكم ما بينكم ، هو الفصل ليس بالهزل ، من تركه من
الصفحه ٧٠٢ : : والثعلبي يروي الموضوعات. والضحاك
لم يلق ابن عباس ، وعامة روايات الضحاك إنما هي من طريق جويبر بن سعيد ذاك
الصفحه ٤٢٧ : :
«إنّ فاتحة الكتاب
وآية الكرسي والآيتين من آل عمران (شَهِدَ اللهُ) إلى
قوله : (إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ
الصفحه ١٦٢ : والختان والاستنجاء بالماء.
ع [٨١] وفي الخبر أن إبراهيم عليهالسلام أوّل من قصّ الشارب ، وأول من اختتن
الصفحه ٦٩ : فعوقبوا ، فهو في الظاهر خبر وباطنه عظة وتحذير أن يفعل أحد مثل ما
فعلوا فيحلّ به مثل ما حلّ بهم ، وقيل