الصفحه ٣٥١ : ) ، معناه : هل انتهى إليك يا محمد خبر الذي حاجّ إبراهيم
، أي خاصم وجادل ، وهو نمرود ، وهو أوّل من وضع التاج
الصفحه ١٨ :
الحديث ، أي لا يحل الرواية عنه. هكذا يعني البخاري بقوله.
لذا قال ابن
حجر : ضعيف جدا.
ومع ذلك يمكن
أن
الصفحه ١٣ : العلم بالحديث أنه يروي طائفة من
الأحاديث الموضوعة كالحديث الذي يرويه في أول كل سورة وأمثال ذلك
الصفحه ١٦ : ] : هو علي ، ويذكرون في ذلك الحديث الموضوع بإجماع أهل اعلم ،
وهو تصدقه بخاتمه في الصلاة.
ومما
يقارب هذه
الصفحه ٣٤٤ : أن الذي رواه بدون تلك
الزيادة إنما سمعه منه قبل الاختلاط ، ومن رواه بتلك الزيادة ، فقد سمعه منه بعد
الصفحه ٤٠٣ : هذا إلا عن الحسن مرسلا.
ونقل الخلال عن أحمد قوله : من زعم أن
الخطأ والنسيان مرفوع فقد خالف كتاب الله
الصفحه ٦٣٤ : طرق عن قيس بن طلق ، عن أبيه به.
قال ابن حبان : خبر طلق بن علي الذي
ذكرناه منسوخ لأن طلق بن علي كان
الصفحه ٦٨٩ : ء : ١٠١](وَإِذا كُنْتَ
فِيهِمْ) الآية. ومثله في القرآن كثير أن يجيء الخبر بتمامه ثم
ينسّق عليه خبر آخر
الصفحه ١٤٩ : .
وكذا ذكر البيهقي ، وهو الذي اختاره ابن
كثير في «تفسيره»
(١ / ١٤٣) والعجب أن البيهقي أخرجه في «الشعب
الصفحه ٢٠٢ : للعباد في ذلك.
(إِنَّ الَّذِينَ
يَكْتُمُونَ ما أَنْزَلَ اللهُ مِنَ الْكِتابِ وَيَشْتَرُونَ بِهِ ثَمَناً
الصفحه ٢٢٣ : بألفاظ منكرة لا يتابع عليها. وأشار ابن
خزيمة لضعفه بقوله : إن صح الخبر. وله علة ثانية ، يوسف بن زياد ضعيف
الصفحه ٤٧٧ : حابس أو
سلطان جائر ، ولم يحجّ فليمت إن شاء يهوديا وإن شاء نصرانيا».
(قُلْ يا أَهْلَ
الْكِتابِ لِمَ
الصفحه ٤٥٧ : الاستفهام ، وحينئذ يكون فيه اختصار
تقديره : أن يؤتى أحد مثل ما أوتيتم يا معشر اليهود من الكتاب والحكمة
الصفحه ١٤ : : «إذا
حدثكم أهل الكتاب ، فلا تصدقوهم ولا تكذبوهم فإما أن يحدثوكم بحق فتكذبوه ، وإما
بباطل فتصدقوه» «فتح
الصفحه ١٣٨ :
سبط الشعر ، فإذا سألهم سفلتهم عن صفته قرءوا ما كتبوا فيجدونه مخالفا
لصفته فيكذّبونه [وينكرونه