الصفحه ٥٨ : هاعان (٢) قال : سمعت عقبة بن عامر يقول : سمعت النبيّ صلىاللهعليهوسلم يقول : «لو كان القرآن
الصفحه ٧٨ : الله ، فوقف فقال : «نعم! كيف تقرأ في صلاتك»؟ فقرأ أبي أمّ القرآن ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٠١ :
بأعمالكم ، قرأ يعقوب (تُرْجَعُونَ) [في](١) كل القرآن بفتح الياء والتاء على تسمية الفاعل.
قوله
الصفحه ١٢١ : القرية ، وكان لها سبعة أبواب (سُجَّداً) ، أي : ركّعا خضعا منحنين.
وقال وهب :
فإذا دخلتموه فاسجدوا شكرا
الصفحه ١٢٤ : ) ، وقال مقاتل : لأنهم نزلوا قرية يقال لها : ناصرة ،
وقيل لاعتزائهم (٣) إلى نصرة وهي قرية كان ينزلها
الصفحه ١٢٥ : قول بعضهم ، وهو قول مجاهد ،
وقيل : ما من لغة في الدنيا إلا في القرآن ، وقال الأكثرون : ليس في القرآن
الصفحه ١٣٦ : أنّه قال : «إنا أمّة أميّة».
أي : لا نكتب
ولا نحسب ، وقيل : هو منسوب إلى أمّ القرى وهي مكة](٥). (لا
الصفحه ١٤١ : به الموتى ، ويري الناس [به](١) العجائب ، وقيل : هو الإنجيل جعل [الله](١) له روحا كما جعل القرآن روحا
الصفحه ١٥٣ : ، أحدهما : بمعنى التحويل والنقل ، ومنه نسخ الكتاب وهو أن يحوّل من
كتاب إلى كتاب ، فعلى هذا الوجه كل القرآن
الصفحه ١٦٠ : بأنك رسوله ، وكل ما في القرآن (لَوْ لا) فهو بمعنى هلا إلّا واحدا وهو قوله : (فَلَوْ لا أَنَّهُ كانَ
الصفحه ١٧١ : والإنجيل وبمحمد صلىاللهعليهوسلم والقرآن ، وقالت النصارى نبيّنا [عيسى](٥) أفضل الأنبياء وكتابنا الإنجيل
الصفحه ١٨٣ : : القرآن ، (وَيُزَكِّيكُمْ
وَيُعَلِّمُكُمُ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ) ، قيل : الحكمة السنة ، وقيل : مواعظ
الصفحه ١٩٧ : القرآن ؛ كقوله تعالى : (وَلَوْ
أَنَّ قُرْآناً سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبالُ أَوْ قُطِّعَتْ بِهِ) [الرعد : ٣١
الصفحه ٢٠٧ : عليا رضي الله عنه هل عندكم من (٣) النبيّ صلىاللهعليهوسلم شيء سوى القرآن؟ فقال : لا والذي فلق الحبة
الصفحه ٢٠٨ : »
(٤ / ١٦).
ـ وله طريق آخر فقد أخرجه الجصاص في «أحكام
القرآن» (١ / ١٧٨) من طريق عبد الله بن سنان
عن