الصفحه ٥٤ : (٣) بن البراء العبدي ، قال : قرأت على أبي عبد الله عبد
المنعم بن (٤) إدريس ، عن أبيه عن وهب بن منبه
الصفحه ٦٣ : ](٢) كثير عن أبي سلّام عن أبي أمامة أنه حدّثه قال : سمعت
النبيّ صلىاللهعليهوسلم يقول : «اقرءوا القرآن
الصفحه ٦٥ : : «من قرأ القرآن فأحكمه وعمل بما فيه ألبس
والداه يوم القيامة تاجا ضوؤه أحسن من ضوء الشمس في بيت من بيوت
الصفحه ٨٠ : وسائر حروف الهجاء في أوائل
السور من المتشابه الذي استأثر الله بعلمه ، وهي سرّ القرآن ، فنحن نؤمن بظاهرها
الصفحه ١٠٩ :
(وَالَّذِينَ كَفَرُوا) : جحدوا (وَكَذَّبُوا
بِآياتِنا) بالقرآن (أُولئِكَ أَصْحابُ
النَّارِ
الصفحه ١٢٧ : ، وقيل : جعلناها أي : جعلنا قرية
أصحاب السبت عبرة (لِما بَيْنَ يَدَيْها) ، أي : القرى التي كانت مبنية في
الصفحه ٣٣٥ : أن يأتيكم
التابوت ، وكانت قصة التابوت أن الذين سبوا التابوت أتوا به قرية من قرى فلسطين
يقال لها أزدود
الصفحه ٥٩٢ : المؤمنين
رضي الله عنها أنها قالت : كان فيما أنزل في القرآن عشر رضعات معلومات يحرمن ، ثم
نسخن (١) بخمس
الصفحه ٦٢٨ : ، ولا يجوز للجنب
الطواف كما لا يجوز له الصلاة ولا يجوز له قراءة القرآن.
[٦١١] أخبرنا
عبد الواحد بن
الصفحه ٧١٢ : صلىاللهعليهوسلم ،
والقرآن وبكل كتاب كان قبله» ، فأنزل الله هذه الآية.
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا) بمحمد
الصفحه ٣٢ : هذا كتاب (أنزل إليك) وهو
القرآن ....
ـ وآخره خاتمة
سورة الفرقان وهو : (فسوف يكون لزاما) وقيل
الصفحه ٥٥ :
فإنه أخذ القراءة عن عبد الله بن عباس وأبي هريرة وغيرهما ، وهم قرءوا على أبي بن
كعب.
وأما نافع فإنه
الصفحه ٦٠ : من
موالينا ، قال عمر : فاستخلفت عليهم مولى؟ فقال : يا أمير المؤمنين إنه رجل قارئ
القرآن عالم بالفرائض
الصفحه ٦٩ : القرآن أنزل على سبعة أحرف ، لكل آية
منها ظهر وبطن ولكل حدّ مطلع» ، ويروى : «لكل حرف حد ، ولكل حد مطلع
الصفحه ٨١ :
القائل إذا قال قرأت المص عرف السامع أنه قرأ السورة التي افتتحت بالمص.
وروي عن ابن
عباس : أنها