الصفحه ٤٨٢ : إياس بن معاذ أن هلك ، فلما أراد الله عزوجل إظهار دينه وإعزاز نبيّه خرج رسول الله صلىاللهعليهوسلم في
الصفحه ١٠٠ : ذا (١) أراد الله بذكر هذه الأشياء الخسيسة؟.
وقيل : قال
المشركون : إنّا لا نعبد إلها يذكر مثل هذه
الصفحه ٤٠٠ : أنس بن مالك رضي الله عنه :
عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنّه قال : «إذا أراد الله بعبده الخير
الصفحه ٦١١ : هذه الآية ، فقال النبي صلىاللهعليهوسلم :«أردنا
أمرا وأراد الله أمرا ، والذي أراد الله خير» ، ورفع
الصفحه ٧١٢ :
الدنيا [ولا يريد بها الله عزوجل آتاه الله من عرض الدنيا](١) أو دفع عنه فيها ما أراد الله وليس له
الصفحه ٩٩ : رَبِّهِمْ وَأَمَّا الَّذِينَ
كَفَرُوا فَيَقُولُونَ ما ذا أَرادَ اللهُ بِهذا مَثَلاً يُضِلُّ بِهِ كَثِيراً
الصفحه ٤٧٦ : البيهقي في «الشعب»
: وهذا إن صح فإنما أراد والله أعلم إذا لم يحج ، وهو لا يرى تركه إثما ولا فعله
برّا
الصفحه ٦١٠ : ، وأراد الله غيره» ا ه.
وانظر «تفسير
ابن
كثير»
عند هذه الآية بتخريجي.
__________________
(١) في
الصفحه ٧٢ : ](١) رحمانا ، فالرحمن عام المعنى خاص اللفظ ، والرحيم عام
اللفظ خاص المعنى ، والرحمة إرادة الله الخير لأهله
الصفحه ٥٨١ : »؟ أراد : أن الله عزوجل أنزل في الكلالة آيتين إحداهما في الشتاء وهي التي في
أول سورة النساء والأخرى في
الصفحه ٣٥٩ : : مثل صدقات الذين ينفقون أموالهم ،
(كَمَثَلِ) ، زارع (حَبَّةٍ) ، وأراد بسبيل الله : الجهاد ، وقيل : جميع
الصفحه ٤٦٤ : يؤمنوا بمحمد صلىاللهعليهوسلم ويصدّقوه وينصروه ، إن أدركوه ، وقال بعضهم : أراد أخذ الله
الميثاق على
الصفحه ٦٩ : ](٢) ، والتفهّم يكون بصدق النيّة وتعظيم الحرمة ، وطيب
الطعمة ، وقوله : «لكل حرف حد» أراد به : له (٣) حد في التلاوة
الصفحه ٧٠٣ : بالإناث الأوثان قراءة ابن عباس رضي
الله عنه «إن يدعون من دونه إلّا أثنا» ، جمع الوثن فصيّر الواو همزة
الصفحه ٢٣٩ : فِي سَبِيلِ اللهِ) ، أراد به الجهاد وكل خير هو في سبيل الله ، ولكنّ
إطلاقه ينصرف إلى الجهاد ، (وَلا