الصفحه ٣٠٩ :
أي : علما ، وقيل : رجوا ، لأن أحدا لا يعلم ما هو كائن إلا الله عزوجل ، (أَنْ يُقِيما حُدُودَ
الصفحه ٣٧٢ : ، فأنزل الله تعالى : (وَلا تَيَمَّمُوا الْخَبِيثَ) الرديء منه تنفقون ، (وَلَسْتُمْ
بِآخِذِيهِ) ، يعني
الصفحه ٤٣٤ :
وعاصم والكسائي «كفّلها» بتشديد الفاء ، فيكون زكريا في محل النصب أي :
ضمنها الله [زكريا](١) وضمها
الصفحه ٤٧١ : الله في التوراة ، وإنما حرّموه على أنفسهم اتّباعا لأبيهم (١) ، ثم أضافوا تحريمه إلى الله [تعالى
الصفحه ٥٢٦ :
في الأمر شق ذلك عليهم ، وقال الحسن : قد علم الله عزوجل أنه ما به إلى مشاورتهم حاجة ولكنه أراد أن
الصفحه ٥٤٨ : : (الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللهَ عَهِدَ
إِلَيْنا) ، الآية ، قال الكلبي (١) : نزلت في كعب بن الأشرف ومالك بن
الصفحه ٥٥٦ :
وقال سائر
المفسرين أراد به المداومة على الذكر في عموم الأحوال لأن الإنسان قلّ ما يخلو من
إحدى هذه
الصفحه ٦٢٦ :
(وَنُفِخَ فِي
الصُّورِ فَصَعِقَ مَنْ فِي السَّماواتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَنْ شاءَ
اللهُ
الصفحه ٦٨٣ : دَرَجَةً) ، [أي : فضيلة ، وقيل : أراد بالقاعد هاهنا أولي الضرر
، فضّل الله المجاهدين عليهم درجة](٢) لأن
الصفحه ٧٦ : عَلَيْهِمْ) يعني : غير صراط الذين غضبت عليهم ، والغضب هو إرادة
الانتقام من العصاة ، وغضب الله تعالى لا يلحق
الصفحه ١٥٧ : ء وعبد الرحمن بن زيد : نزلت في
مشركي مكة ، وأراد بالمساجد المسجد الحرام منعوا رسول الله
الصفحه ٢١٣ : بالعدل وينهاه عن الجنف ، فينظر [للموصى له](١) والورثة ، وقال الآخرون : إنه أراد به أنه إذا أخطأ
الميت في
الصفحه ٢٩٣ : صلىاللهعليهوسلم : «لو
أن أحدهم إذا أراد أن يأتي أهله قال : بسم الله اللهمّ جنبنا الشيطان وجنّب
الشيطان ما رزقتنا
الصفحه ٣٩٧ : ء كإيعاده على كتمان
الشهادة ، قال : (فَإِنَّهُ آثِمٌ
قَلْبُهُ) وأراد به مسخ القلب نعوذ بالله من ذلك
الصفحه ٤٣٥ : مسعود رضي الله عنه قال : إذا اختلفتم في التاء والياء فاجعلوها
ياء ، وذكّروا القرآن ، وأراد بالملائكة