الصفحه ٤٦١ :
أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «من اقتطع حقّ امرئ مسلم بيمينه حرّم
الله عليه الجنّة وأوجب
الصفحه ٥٠١ : : ذليل ، وأراد به قلة العدد فإنهم كانوا ثلاثمائة وثلاثة
عشر رجلا فنصرهم الله مع قلة عددهم وعددهم
الصفحه ٥٠٥ :
إبراهيم بن محمد بن سفيان أخبرنا مسلم بن الحجاج أخبرنا عبد الله بن مسلمة (١) بن قعنب أخبرنا حماد
الصفحه ٥٥٠ : لأبي بكر رضي الله عنه : «لا تفتأتن عليّ بشيء
حتى ترجع» ، فجاء أبو
بكر رضي الله عنه وهو متوشح بالسيف
الصفحه ١٦٩ : : (وَاللهُ عَزِيزٌ ذُو
انْتِقامٍ) [آل عمران : ٤] ، وقيل : المنيع الذي لا تناله الأيدي ولا يصل إليه شيء ،
وقيل
الصفحه ١٧٦ : كونها؟ قيل : أراد به العلم
الذي يتعلق به الثواب والعقاب ، فإنه لا يتعلق بما هو عالم به في الغيب ، إنما
الصفحه ١٧٧ :
النبيّ صلىاللهعليهوسلم وقالوا : يا رسول الله قد صرفك [الله](١) إلى قبلة إبراهيم ، فكيف
الصفحه ٣٠٤ : فلا تحل له إلا بعد نكاح زوج آخر ، قوله تعالى : (فَإِمْساكٌ بِمَعْرُوفٍ) ، قيل : أراد بالإمساك الرجعة
الصفحه ٣٥١ : لأبيه : أخرجتني (١) من مالك ، ولم يكن فيه ؛ كما قال الله تعالى إخبارا عن
يوسف عليهالسلام : (إِنِّي
الصفحه ٣٧٦ : ،
(وَلكِنَّ اللهَ
يَهْدِي مَنْ يَشاءُ) ، وأراد به هداية التوفيق ، أما هدي البيان والدعوة كان
على (٢) رسول الله
الصفحه ٦٧٣ :
أي : [ومن](١) يضلل الله عن الهدى ، (فَلَنْ تَجِدَ لَهُ
سَبِيلاً) أي : طريقا إلى الحق.
(وَدُّوا
الصفحه ٧٠٨ : ، وإن شئت فلا تقسم لي فقال : إن كان يصلح ذلك فهو
أحب إليّ فأتى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فذكر له ذلك
الصفحه ١٦٢ :
عالم بهم ، ولكن ليعلم العباد أحوالهم حتى يعرف بعضهم بعضا ، واختلفوا في
الكلمات التي ابتلى الله
الصفحه ٢٠٠ : ).
[١٢١] أخبرنا
عبد الواحد المليحي أخبرنا أبو محمد (١) عبد الرحمن بن أبي شريح ، أخبرنا أبو القاسم عبد الله
الصفحه ٢٦٢ : من أيام التشريق وأراد أن ينفر ويدع (٣) البيتوتة الليلة الثالثة ، ورمى يومها فذلك له واسع ؛
لقوله