الصفحه ٢٧١ :
لقوله](١) ، قال : فسكت رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ثم مرّ رجل [آخر فقال له رسول الله
الصفحه ٤٠٢ : ، واختلفوا في تأويله ، فذهب ابن عباس رضي الله عنه وعطاء وأكثر (٥) المفسّرين إلى أنه أراد به حديث النفس الذي
الصفحه ٤٧٠ : أراد ذبح ولده ونسي ما قال له الملك ، فأتاه الملك وقال : إنما غمزتك
للمخرج وقد وفي نذرك فلا سبيل لك إلى
الصفحه ٧١٦ : بالله (وَأَخْلَصُوا
دِينَهُمْ لِلَّهِ) ، أراد الإخلاص بالقلب ، لأن النفاق كفر القلب ، فزواله
يكون بإخلاص
الصفحه ١٩٣ :
الإسلام سألوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم عن ذلك ، فأنزل الله تعالى : (إِنَّ الصَّفا
الصفحه ٢٠٢ : إباحته](٢) له إعانة له على فساده ، وذهب جماعة إلى أن البغي
والعدوان راجعان إلى الأكل ، واختلفوا في تفصيله
الصفحه ٤١٥ : ](٢) ، مثل آل فرعون وكفار الأمم الخالية ، أخذناهم فلن تغني
عنهم أموالهم ولا أولادهم ، [من عذاب الله شيئا
الصفحه ٤٤٣ :
عَلَيْكُمْ وَجِئْتُكُمْ بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ فَاتَّقُوا اللهَ وَأَطِيعُونِ
(٥٠) إِنَّ اللهَ رَبِّي
الصفحه ٥٤٦ :
[٤٩٨] أخبرنا
عبد الواحد المليحي أنا أحمد بن عبد الله النعيمي أنا محمد بن يوسف أنا محمد بن
إسماعيل
الصفحه ٧٠٢ : يُشاقِقِ
الرَّسُولَ) ، أي : يخالفه ، (مِنْ بَعْدِ ما
تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدى) ، من التوحيد والحدود
الصفحه ١٥٢ : ) ، وهو أن يؤخذ كل واحد عن صاحبه ويبغض كل واحد منهما (١) صاحبه ، قال الله تعالى : (وَما هُمْ) ، قيل : أي
الصفحه ١٦٣ :
وسعيد بن جبير : يثوبون (١) إليه من كلّ جانب ويحجّون ، قال ابن عباس رضي الله
عنهما : معاذا وملجأ
الصفحه ٢٥٦ : عبيد الله (١) بن عبد الله عن ابن عباس أن أسامة بن زيد كان ردف رسول
الله صلىاللهعليهوسلم من عرفة إلى
الصفحه ٢٥٧ :
محمد بن إسماعيل ، أخبرنا عبد الله بن يوسف أخبرنا مالك عن هشام بن عروة ،
عن أبيه أنّه قال : سئل
الصفحه ٤٥٠ : وَأَنْفُسَكُمْ) ، قيل : أبناءنا [أراد](٣) الحسن والحسين ، ونساءنا فاطمة وأنفسنا عنى نفسه وعليا
رضي الله عنه