الصفحه ٤٨٦ :
اسمع
أي عدوّ الله ، أما والله لأفرغنّ لك» ، ثم قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «ارفضّوا
إلى
الصفحه ٦٨٠ : الله صلىاللهعليهوسلم : «أقتلتموه
إرادة ما معه»؟ ثم قرأ هذه الآية على أسامة بن زيد ، فقال : يا رسول
الصفحه ١٩٦ :
ينزل [إلى الأرض](١) ، وقيل : أراد به السماء المعروفة ، يخلق الله تعالى
الماء في السماء ثم ينزل من
الصفحه ٧٢٧ :
(يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ
اللهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلالَةِ) ، وقد ذكرنا معنى الكلالة وحكم الآية في
الصفحه ٦٥٧ : حينئذ للزبير حقّه ، وكان رسول الله صلىاللهعليهوسلم [قبل ذلك] أشار على الزبير برأي (٤) ، أراد [به
الصفحه ٥٤١ :
حين أراد أن ينصرف قال : يا محمد بيننا وبينك موسم بدر الصغرى لقابل إن شئت
، فقال رسول الله
الصفحه ٥٩٦ : شهاب عن عبد الله والحسن ابني محمد بن علي عن أبيهما عن علي بن أبي طالب
رضي الله عنهم أن رسول الله
الصفحه ٦٧٨ : وَغَضِبَ اللهُ
عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذاباً عَظِيماً (٩٣))
قوله تعالى : (وَمَنْ يَقْتُلْ
الصفحه ٧٢٥ : كما قال الله تعالى : (يُنَزِّلُ الْمَلائِكَةَ بِالرُّوحِ
مِنْ أَمْرِهِ) يعني : بالوحي ، وقيل : أراد
الصفحه ٤٣٦ : لغة تهامة
، وقراءة ابن مسعود رضي الله عنه ، (بِيَحْيى) هو اسم (١) لا يجرّ لمعرفته ، وللزائد في أوله
الصفحه ٥٧٩ : غير مذكور ، (لِكُلِّ واحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ
مِمَّا تَرَكَ إِنْ كانَ لَهُ وَلَدٌ) ، أراد أن الأب
الصفحه ٦٥٦ : : [يحيونك و](٢) يحلفون [لك](٣) ، وقيل : أراد بالمصيبة قتل عمر رضي الله عنه المنافق ،
ثم جاءوا يطلبون ديته
الصفحه ٤٨٤ : الحربة ، ثم قال : والله ما أراك أغنيت شيئا فلما رآهما مطمئنين عرف
أن أسيدا إنما أراد أن يسمع منهما فوقف
الصفحه ٦٨٦ :
طريق المدينة.
(فَأُولئِكَ عَسَى
اللهُ أَنْ يَعْفُوَ عَنْهُمْ وَكانَ اللهُ عَفُوًّا غَفُوراً (٩٩
الصفحه ٢٠٩ : دم أخيه ، وأراد بالأخ : المقتول ،
والكنايتان (٣) في قوله : (لَهُ) وفي : (أَخِيهِ) ، ترجعان إلى (مِنْ