الصفحه ١١٢ :
وَالصَّلاةِ) : [على
تمحيض محو الذنوب](١) أراد حبس النفس عن المعاصي ، وقيل : أراد بالصبر :
الصبر على أدا
الصفحه ٣٠٦ :
تعالى : (فَإِنْ خِفْتُمْ
أَلَّا يُقِيما حُدُودَ اللهِ فَلا جُناحَ عَلَيْهِما فِيمَا افْتَدَتْ
الصفحه ٣٤٤ : بَيْعٌ فِيهِ وَلا خُلَّةٌ وَلا شَفاعَةٌ وَالْكافِرُونَ هُمُ
الظَّالِمُونَ (٢٥٤) اللهُ لا إِلهَ إِلاَّ
الصفحه ٥٦٧ : ، فقال جلّ ذكره : (وَلا تُؤْتُوا
السُّفَهاءَ) ، أي : الجهال بموضع (١) الحق أموالكم التي جعل الله لكم
الصفحه ٦٧٦ : قَوْمٍ عَدُوٍّ لَكُمْ
وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ) ، أراد به إذا كان الرجل مسلما في
الصفحه ٦٨٥ : (٣) مع وقوع الكفاية بغيره : [أن لا يقعد عن الجهاد](٤). ولكن لا يفترض لأنّ الله تعالى وعد المجاهدين
الصفحه ٤٣١ : كل شيء ، (آدَمَ) أبو (١) البشر ، (وَنُوحاً وَآلَ
إِبْراهِيمَ وَآلَ عِمْرانَ) ، قيل : أراد بآل إبراهيم
الصفحه ١٦٨ : ، (رَسُولاً مِنْهُمْ) ، أي : مرسلا منهم ، أراد به محمدا صلىاللهعليهوسلم.
[٨٨] حدّثنا
السيد أبو القاسم علي
الصفحه ١٢٣ : (٢) خيرا من المنّ والسلوى ، أو أراد أنها أسهل وجودا على
العادة ، ويجوز أن يكون الخير راجعا إلى اختيار الله
الصفحه ٣٩٥ : أبو عبيد القاسم بن سلام أخبرنا مروان الفزاري ،
عن شيخ من أهل الجزيرة (١) يقال له يزيد بن زياد عن
الصفحه ١٧٣ : قريب من الأول ، وقيل : سنّة الله ، وقيل :
أراد به الختان لأنه يصبغ صاحبه بالدم ، وقال ابن عباس : هي أن
الصفحه ٢٨٤ : مع الله غيره
، وقال قتادة وسعيد بن جبير : أراد بالمشركات الوثنيات ، فإن عثمان تزوج نائلة بنت
فرافصة
الصفحه ٤٤٦ : ء : ١٤٢] ، ومكر الله تعالى خاصة بهم في هذه الآية وهو إلقاؤه الشبه
على صاحبهم الذي أراد قتل عيسى
الصفحه ٥٢٥ :
مِنْكُمْ) يعني : المؤمنين ، (وَطائِفَةٌ قَدْ
أَهَمَّتْهُمْ أَنْفُسُهُمْ) ، يعني : المنافقين : قيل : أراد
الصفحه ٢٣٣ :
أي : ما منع الله عنها ، قال السدي : شروط الله ، وقال شهر بن حوشب : فرائض
الله وأصل الحد في اللغة