الصفحه ٥٤٢ :
(الَّذِينَ قالَ
لَهُمُ النَّاسُ) ومحل (الَّذِينَ) خفض أيضا مردود على [قوله](١) الذين الأول وأراد
الصفحه ٧١٣ :
رسول وكتاب كان قبل القرآن ، والملائكة واليوم الآخر لا نفرّق بين أحد منهم
ونحن له مسلمون ، وقال
الصفحه ٥٠٢ : إبراهيم عن أبيه عن سعد يعني ابن أبي
وقاص قال : رأيت عن يمين رسول الله صلىاللهعليهوسلم وعن شماله يوم أحد
الصفحه ١٤٤ :
بريقه وما بقي على وجه الأرض يهودي إلا مات».
قال الله تعالى
: (وَلَنْ يَتَمَنَّوْهُ
أَبَداً بِما
الصفحه ٥٠٦ : الله تعالى : (وَفِي السَّماءِ
رِزْقُكُمْ وَما تُوعَدُونَ (٢٢)) [الذاريات : ٢٢] وأراد بالذي وعدنا
الصفحه ٥٨٨ :
تَأْخُذُونَهُ) ، على طريق الاستعظام ، (وَقَدْ أَفْضى
بَعْضُكُمْ إِلى بَعْضٍ) ، أراد به المجامعة ، ولكن الله حيي
الصفحه ٧٠٧ : مِنْ
خَيْرٍ فَإِنَّ اللهَ كانَ بِهِ عَلِيماً (١٢٧))
قوله عزوجل : (وَلِلَّهِ ما فِي
السَّماواتِ وَما
الصفحه ٣٥٥ :
الأكثرون : إنه أراد به عظام حماره ، وقال السدي : إن الله تعالى أحيا عزيرا ، ثم
قال له : انظر إلى حمارك قد
الصفحه ٥١٩ :
ما يكون جزاء لعمله ، يريد نؤته منها ما يشاء مما قدرناه له ، كما قال : (مَنْ كانَ يُرِيدُ
الصفحه ٧٠٤ : ، وقد يكون
بالتخويف بالفقر فيمنعه من الإنفاق وصلة الرحم كما قال الله تعالى : (الشَّيْطانُ يَعِدُكُمُ
الصفحه ١٠٩ : قتادة ومجاهد : أراد بهذا
العهد ما ذكر في سورة المائدة [في قوله](٤) : (وَلَقَدْ أَخَذَ
اللهُ مِيثاقَ
الصفحه ١٨٠ : بكر المروزي أخبرنا المعلّى بن منصور أخبرنا عبد الله
بن جعفر المخرميّ (١) ، عن عثمان الأخنسي عن سعيد
الصفحه ١٩٥ : والمكاسب
وأنواع المطالب ، (وَما أَنْزَلَ اللهُ
مِنَ السَّماءِ مِنْ ماءٍ) ، يعني : المطر ، قيل : أراد بالسما
الصفحه ٣١٣ : رضاعه عن حولين إلا
باتفاق الأبوين ، فأيّهما أراد الفطام قبل تمام الحولين ليس له ذلك إلا أن يجتمعا
عليه
الصفحه ٤١٠ : الكتاب لأن الآيات كلها في تكاملها
واجتماعها كالآية الواحدة ، وكلام الله تعالى واحد ، وقيل معناه : كل آية