الصفحه ٣٤١ : «دفاع الله» بالألف هاهنا وفي
سورة الحج ، وقرأ الآخرون بغير الألف ، لأن الله تعالى لا يغالبه أحد ، وهو
الصفحه ٣٥٤ : ،
فاجتمع عنده (١) صغيرهم وكبيرهم من بني إسرائيل ، فاختار منهم سبعين ألف
صبي فقسّمهم بين الملوك الذين كانوا
الصفحه ٧٦ :
يشبع ، ونافع يخفف (٧) ، ويضم ورش عند ألف القطع ، وإذا لقته (٨) ألف وصل وقبل الهاء كسرة أو ياء ساكنة ضم
الصفحه ٨٠ : الله الملك الصادق ، وقال الربيع بن أنس في الم : الألف
مفتاح اسمه الله واللام مفتاح اسمه اللطيف والميم
الصفحه ٨٦ : ) بالإمالة وكذلك كل ألف بعدها راء مجرورة في الأسماء
كانت لام الفعل يميلانها (١٠) ، ويميل حمزة منها [ما يتكرر
الصفحه ٨٧ : أنهم يخدعون أنفسهم وأن وبال خداعهم
يعود عليهم (٩).
__________________
(١) تثبت ألف ـ ابن ـ إن وقع
الصفحه ١٠٣ :
ونافع وأبو عمرو : (إني) ، بفتح الياء وكذلك يفتحون كل ياء إضافة استقبلها ألف قطع
مفتوحة إلا أحرفا معدودة
الصفحه ١١٣ :
ذكر أو أنثى ويخبرونه](١٠) ، فكن يفعلن ذلك حتى قيل : إنه قتل في طلب موسى عليهالسلام اثني عشر ألف صبي
الصفحه ١٢٢ : كل عين في جدول إلى السبط الذي أمر أن يسقيهم ، وقال الآخرون :
كان حجرا معينا بدليل أنه عرّفه بالألف
الصفحه ١٤٣ : محمد (فَلِمَ تَقْتُلُونَ) ، أي : قتلتم ، (أَنْبِياءَ اللهِ
مِنْ قَبْلُ) ، و (لم) أصله لما ، فحذفت الألف
الصفحه ٢٣٧ : حمزة والكسائي : «ولا تقتلوهم حتى يقتلوكم فإن
قتلوكم» ، بغير ألف فيهن من القتل على معنى ولا تقتلوا بعضهم
الصفحه ٣١٩ : بقلنسوتك».
قرأ حمزة
والكسائي «ما لم تماسوهن» ، بالألف هاهنا وفي الأحزاب على المفاعلة ، لأنّ بدن
كل واحد
الصفحه ٣٢٩ : صلىاللهعليهوسلم فهذا وجهه ، ألم تر إلى الذين خرجوا من ديارهم ، (وَهُمْ أُلُوفٌ) ، جمع ألف ، وقيل : مؤتلفة قلوبهم
الصفحه ٣٩٥ : ) ، قرأ حمزة (أَنْ تَضِلَ) بكسر الألف ، (فَتُذَكِّرَ) برفع الراء ، ومعناه الجزاء والابتداء ، وموضع (تَضِلَ
الصفحه ٤٣٥ : فناداه بالألف ، والآخرون بالتاء [فمن
قرأ بالتاء فالتأنيث](١) لتأنيث لفظ الملائكة ، وللجمع مع أن الذكور