الصفحه ٥١٠ : سمعته يقول : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم :
«ما أصرّ من استغفر ،
وإن عاد في اليوم سبعين مرّة
الصفحه ٥٦٨ : .
وهذا قول أكثر
أهل العلم. وقال أبو حنيفة رحمهالله تعالى : بلوغ الجارية باستكمال سبع عشرة [سنة
الصفحه ٦٣٤ : بن الحكم فذكرنا ما يكون منه الوضوء ، فقال مروان : من مسّ الذكر
الوضوء ، فقال عروة : ما علمت ذلك
الصفحه ٦٥٧ : ](٥) سعة له وللأنصاري فلمّا أحفظ الأنصاري رسول الله صلىاللهعليهوسلم استوعى للزبير حقّه في صريح الحكم
الصفحه ٦٧٨ :
عَذاباً عَظِيماً) ، اختلفوا في حكم هذه الآية ، فحكي عن ابن عباس رضي
الله عنهما : أن قاتل المؤمن عمدا لا
الصفحه ٧١٩ : ، (حَكِيماً) حكم باللعنة والغضب عليهم ، فسلّط عليهم ينطيونس بن
إسبسيانوس الرومي فقتل منهم مقتلة عظيمة
الصفحه ٣٤٨ : ، كحلقة [ملقاة](١) في فلاة».
ويروى عن ابن
عباس رضي الله عنهما : أن السموات السبع والأرضين السبع في
الصفحه ٥١٤ :
نُداوِلُها بَيْنَ النَّاسِ) ، فيوم لهم ويوم عليهم ، أديل المسلمون من المشركين يوم
بدر حتى قتلوا منهم سبعين
الصفحه ٤١١ :
ذلك حقا فإني أعلم مدّة ملك أمتك هي إحدى وسبعون سنة ، فهل أنزل غيرها؟ قال
: «نعم : (المص
الصفحه ٥٩٠ : ، وجملة المحرمات في كتاب الله تعالى أربع عشرة : سبع بالنسب ، وسبع بالسبب
، فأما السبع بالسبب فمنها اثنتان
الصفحه ٧٠ : ، وأم القرآن ، والسبع المثاني ، سميت فاتحة الكتاب
لأنه تعالى بها افتتح القرآن ، و [سميت](١) أم القرآن
الصفحه ٣٥٤ : ،
فاجتمع عنده (١) صغيرهم وكبيرهم من بني إسرائيل ، فاختار منهم سبعين ألف
صبي فقسّمهم بين الملوك الذين كانوا
الصفحه ٤١٦ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأصحابه وكانوا ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلا ، سبعة وسبعون
رجلا من المهاجرين
الصفحه ٤٩٣ : : (كُنْتُمْ خَيْرَ
أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ) ، قال : «إنكم تتمون (١) سبعين
أمة أنتم خيرها وأكرمها على الله
الصفحه ٥٠٧ : ء تسع الجنة؟ فقيل : فأين هي؟ قال : فوق السماوات السبع تحت العرش [و]
قال قتادة : كانوا يرون [أن](٣) الجنة