الصفحه ١١٥ : سبعة آلاف ألف ، وكان بين يديه
مائة ألف ناشب ومائة ألف أصحاب حراب ، ومائة ألف أصحاب الأعمدة فسارت بنو
الصفحه ٤٧٨ : ، لا والله ما
لنا معهم إذا اجتمعوا بها من قرار ، فأمر شابا من اليهود كان معه فقال : اعمد
إليهم واجلس
الصفحه ٥٣٢ : وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ
الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ (١٦٤
الصفحه ٣٥٩ : سبعة أجزاء ووضعها على سبعة أجبل
وأمسك رءوسهن ، ثم دعاهنّ فقال : تعالين بإذن الله ، فجعلت كل قطرة من دم
الصفحه ٢٤٩ : قول مالك والأوزاعي وأحمد
وإسحاق ، قوله تعالى : (وَسَبْعَةٍ إِذا
رَجَعْتُمْ) ، أي : صوموا سبعة أيام إذا
الصفحه ١٣٨ : اليهود يقولون مدة (٤) الدنيا سبعة آلاف سنة وإنما نعذّب بكل ألف سنة يوما
واحدا ثم ينقطع العذاب بعد سبعة
الصفحه ٢٠٨ :
بالواحد ، روي عن سعيد بن المسيّب : أن عمر بن الخطاب [رضي الله عنه] قتل سبعة أو
خمسة برجل قتلوه غيلة ، وقال
الصفحه ٤١٧ : : ثمانون ألفا. وقال مجاهد
: سبعون ألفا. وعن السدي قال : أربعة آلاف مثقال ، وقال الحكم : القنطار ما بين
الصفحه ٥٠٣ : عليه ، فإن العزّ والحكم له.
قوله تعالى : (لِيَقْطَعَ طَرَفاً مِنَ الَّذِينَ
كَفَرُوا) ، يقول لقد
الصفحه ١٢٤ : وصف للحكم لا أنّ حكمه [تعالى] ينقسم إلى
الجور والحق ، ويروى أن اليهود قتلت سبعين نبيا في أول النهار
الصفحه ١٣٥ : ، وقال ابن عباس ومقاتل : نزلت في السبعين الذين اختارهم موسى لميقات ربه ، وذلك
أنهم لما رجعوا بعد ما سمعوا
الصفحه ١٦٧ : سبعون ألف ملك ثم لا يعودون إليه إلى يوم القيامة ،
وبعث جبريل عليهالسلام حتى خبأ الحجر الأسود في جبل أبي
الصفحه ٢٢٤ :
عمل ابن آدم يضاعف الحسنة بعشر أمثالها إلى سبع مائة ضعف ، قال الله [سبحانه و]
تعالى : إلّا الصوم فإنه
الصفحه ٣٤٠ : : ملك داود بعد قتل طالوت (٩) سبع سنين ، ولم يجتمع بنو إسرائيل على ملك واحد إلا على
داود ، فذلك قوله
الصفحه ٣٨٦ : صلىاللهعليهوسلم :
«الرّبا سبعون بابا
أهونها عند الله عزوجل كالذي
ينكح أمّه».
(يَمْحَقُ اللهُ
الرِّبا وَيُرْبِي