الصفحه ١٢٧ : التي هي النير الأعظم ،
وهميا ، باطنها برودة ورطوبة ، وظاهرها حرارة ويبوسة ، فكملت طبائعها باطنا وظاهرا
الصفحه ٢١٨ : » (٤) من ولد إسماعيل بن إبراهيم لا من ولد إسحاق صلى الله عليهم
أجمعين (٥) ، وأي فضل أعظم من هذا الذي ما له
الصفحه ٢٢١ : إليها كما قدمنا ذكره ، بأنّه الله الخالق البارئ المصور ، لما دنا وعلا في
السموات العلى ، والأرضين السفلى
الصفحه ٢٩ :
الباقي.
فقد صح أن توحيد
الله سبحانه بمعرفة حدوده ، وهم أشرف الصنعة وأكملها وأفضلها. كما قال رسول الله
الصفحه ٧٥ : له ، ولما اختصه به مبدعه ، أعظم من مسرته
بذاته. فهذا هو فعله وكماله الثاني الذي أوجب له درجة المساواة
الصفحه ٣١٣ :
فرغ الكتاب وختمته
بالحمد لله ربّ العالمين والشكر له على ما أعطى وأولى ، المؤيد لعباده الموحدين
الصفحه ٩ : (١) مرشد ، وصفي وموحد. كما قال القاضي الأعظم يروى عن مولانا
الباقر (٢) قوله : إن الله تعالى جعل في كل زمان
الصفحه ١٠٨ :
وما أنا لاق من
نعيم متى أرم
له الوصف تعجز
فكرتي وذكائي
ونحن
الصفحه ٥ :
واعلم هداك الله
لأوضح المسالك ، ونجاك عن المهالك أن لكل رابع من الاتماء (١) قوّة وتأييدا
الصفحه ٨٦ : ، وتلك الصورة
بحالة أعظم ، وجلالة أبهى. ومن الرموز على ذلك من حروف المعجم (نون فا ور ز ند ك)
في حلة
الصفحه ٨٧ : الأدوار والأكوار بحالة أعظم وجلالة
أبهى ، وهو ظهور القائم صلوات الله عليه. والنّون الأول هو العاشر. قال
الصفحه ١٥٤ :
وإنّما على ما قد
بينا وأوضحنا ؛ وكذلك أيضا إذا عاود التدبير لزحل بعد وفاء الكور الأعظم ، ثم
الصفحه ١٢٣ : على وجه الأرض ، ممّا له في الفلك صورة وطبيعة
، من معدن ونبات وحيوان. والمعنى من ذلك ظهور زبدة الكل
الصفحه ٢١٣ : (٤). ومنها شاة أم معبد وولدها ، ومنها شاة جابر بن عبد الله
وتفريق الطعام ، وإطعامه المهاجرين والأنصار منه حتى
الصفحه ٨٤ : للعالمين جميعا ، للعالم الأعلى نفس ، وهم له عقل.
والتأييد إليه واقع ، وهو يتنفس إلى من دونه بما اتصل به من