الصفحه ٩٨ : ، وفطنوا لذلك منه ، فجعلوا ذلك
لهم صورة. وإنّما هو التزام بالحد الجليل السابق اسم الله الأعظم ، وحجابه
الصفحه ١٧٣ : النهايات ، وغاية الغايات ، اسم الله الأعظم ، ووجهه الأكرم ، الذي لا
يغيب طرفة عين ، المتجلي بكل مقام ، من
الصفحه ٨ : وتمجيده وتقديسه كما قال الحكيم (٣) : إذا كان الله أعظم من كل شيء ، فالمعرفة به من أجل
العلوم.
وسئل رسول
الصفحه ١٩٠ : القامة
الألفية ، لا يعوقها عائق ؛ وتدرج إلى أن تبلغ الكمال الثاني من البيوت التي يذكر
فيها اسم الله
الصفحه ٤٥ : ظهوره ، وترادف سروره ، ووقع عليه اسم
الإلهية من حيث ولهه في مبدعه ، وحيرته في كيفية إبداعه ، وأيضا بوله
الصفحه ١٩٣ : سرمدا ، على
ما قال الحكيم : اعلم أن الغيب سبحانه متحد بإبداعه ، ناطق به ، محتجب به ، وهو
اسمه الأعظم
الصفحه ٢٠٦ :
الله وجهه ورزقنا شفاعته في توسله (٧) بالاسم الأعظم أولا الذي هو الأصل الأول ، وعليه المعول ،
المبدع
الصفحه ٥٦ : ، وإنّه مشتاق إلى ذلك متحير فيه ، وإنّه الاسم الأعظم ،
والمسمى الأعظم.
[و] لما (٤) كانت الهيبة والبها
الصفحه ٤٦ :
كلّه ، ووجب له
اسم الحياة (١) فكان هو الحي والحياة ، الأولة التي أوجد بها صفته ، فعليه
الأسما
الصفحه ٦٥ : ، فاختص بالرتبة السنية ، وشق
له اسم الإلهية والوحدانية بتوحيده وولهه.
وقد قربنا للمرتاد
تقريبا يهتدي به
الصفحه ١٥٩ : به ، الأول في البداية ، غاية كل غاية ، وجه الله الكريم ، واسمه العظيم.
ثم أمر من تلك
الأشخاص أحد
الصفحه ١١٦ :
الوجود الذي» (١) به كماله ، اغتبط بذلك أشد اغتباط ، وكان له من الحبور
والمسرة بكماله الذي ناله
الصفحه ٢٤٥ : قدر قوّته وكثرة من استجاب له كالجسم الكبير الكثير
الآلات في الأعضاء التي تجتمع إلى المجمع الأعلى
الصفحه ١٣٦ : ، ويبدو خلق جديد كذلك ، والله أعلم
بغيبه.
كذلك جاء عن
الفيلسوف الإلهي بأن الكواكب المدبرات لعالم الكون
الصفحه ٢٠١ : ، ويعلم بما وراء الحجب من الأسباب الغيبيات. ولها من الشرف على أجسام
الحدود أعظم مما كان به جسم الشخص