الصفحه ٩١ : منتهئ للخلاص.
والحكمة بمفهومها الإسماعيلي تعني العبادة العلمية والعملية ، لأن الأنفس لا تنال
كمالها
الصفحه ١١٨ :
فكان مبدأها (١) حرارة ، ومنتهاها برودة.
ثم تحركت حركة
ثانية تطلب الخلاص ممّا وقعت فيه. فكانت
الصفحه ١٤٨ : خمسون
ألفا من الكور ، فذلك كذلك أبدا سرمدا فسبحان من هذه القدرة قدرته ، وهذه الحكمة
مشيئته ، ولا إله
الصفحه ٤ : لا نجاة ولا فوز إلّا بشفاعتهم ، ولا شفاعة
إلّا بمواصلتهم ، ولا خلاص إلّا باتباعهم فيما شرعوه وشرحوه
الصفحه ٩٩ :
__________________
ـ من الظلمة ،
أنكروها واستوحشوا فيها ، والتأم بعضهم إلى بعض ، فتحركوا حركة يريدون بها الخلاص
مما وقعوا
الصفحه ١٦٤ : . الانبعاث الثاني (٢) غاية رتب الدين ، ومعنى معاني الموحدين ، خلاصة النسب ،
وحقيقة السبب ، النهاية الثانية
الصفحه ٦ : (٤) بصيرتي ، فاستغفره فهو المتجاوز عن الزلل والخطأ والخطل ،
فلست معصوما (٥) إلّا به ، ولا خلاص لي إلّا
الصفحه ٢٧٩ : ووساطته ومادته وتأييده للعاشر ولحدود الدين ، فذلك كذلك
والحمد لله ربّ العالمين.
اعلم أن خلاص (٣) النفوس
الصفحه ٣٠٧ : الصورتين الآلام ، ويا لها من الآلام ، آلام يود واحدها الفرار والخلاص (١) وأنّى له ذلك ، وقد تحصل في حيز
الصفحه ١٨ : ، وأشهد حقا (٣) بما عليه نشأت (٤) ممّا أرجو به الخلاص ، وأنال به
__________________
(١) يريد يعجز عن
الصفحه ١٠٠ : المؤيد يعني وجوده في هذا
العالم قد طال أي بلغ من الكبر عتيا لذلك فهو ينتظر ساعة خلاص نفسه من جسده بعد أن
الصفحه ١٠٥ : بالخلاص (١) ممّا يظهر عنها على مرور الأوقات ، بأن تنقشه النقش السوي
، ويستخرج منه الجني ، فتكون سببا له في
الصفحه ١٠٧ :
واستعراضهم
لصورته. قال شعرا (١) :
ألا ليت شعري
كيف من طبقاتها
خلاصي فقد
الصفحه ١٢١ : التسمية إلى أن الأرض هي
السجن الدائم للنفس التواقة إلى الخلاص منه. السجين : الدائم.
(٣) يعني الحدود التي
الصفحه ١٥٢ : ، وبخدمتها وسعيها بالتقديس
والتهليل ، لا خلاص لها من الصراط المستقيم ، النهاية الثانية التي هي جنة النعيم