الصفحه ١٤٠ : مع برودة معتدلة ، فنبتت الأشجار طيبة الروائح من جميع
الرياحين ، وما شاكلها من العود والصندل وأمثاله
الصفحه ١٤٣ : الماء دهنيّا
سيالا ، مستحيلا من لون الماء وطبعه ، مع ما خالطه من خواص المعادن والنبات ، حتى
يكون لا ما
الصفحه ١٥٨ : ، وتشعشعت
صورته ، وأنارت بصيرته ، وكان قيامه ابتداء دور الكشف ، وعلم الأشخاص الذين ظهروا
معه علم الكيفيات
الصفحه ١٨١ : الذي هو الجهل المحيل لها من
النور إلى الظلمة ، فذلك كذلك.
ومثل نفس المستفيد
مع مفيدها مثل القمر الذي
الصفحه ١٨٢ : معا ، ولا يبقي مع فاعل ذلك شيئا إلا الحسية البهيمية فقط ، إلى فراغه
ممّا هو بصدده ، فتعود (٣) الصورة
الصفحه ١٨٨ : الأعضاء التي لا غناء عنها ، ومما لا يعبأ بها.
فذلك يكون الناقص مع الكامل ، ومن هذا الوجه في تكرر الأجسام
الصفحه ٢١٢ : الصراط السوي ، وكذلك أيضا حجج الليل والنهار أربعة
وعشرون ، للناطق اثنا عشر حجّة (٢) وللوصي مثلها ، مع
الصفحه ٢١٣ :
بقية شيء مع بعض أصحابه في المزود ، ومثل قبضه على مزود كان فيه باقي ماء بكفه (٥) ، فظهر الماء بين أصابعه
الصفحه ٢١٥ : يوم أمره
الرسول مع أحبار (٣) اليهود والنصارى ، ومثل نص رسول الله عليه ، فتهامزوا
وقالوا : حظي بها ابن
الصفحه ٢١٧ : مع الرتبة اللحمية ، فبسط يده للعهد على ذلك ، وأقر بما هنالك ، فرضي علي
بكفالته ووديعته ، وسلّم الأمر
الصفحه ٢٢١ : ) (٧) النظر إلى وجه علي عبادة. ويقول : ولاية علي حسنة ، لا يضر
معها سيئة. ويقول الحسنة حبنا ، والسيئة بغضنا
الصفحه ٢٢٣ : عَلَيْهِمْ فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ
وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ
الصفحه ٢٢٤ : ، واخذل من خذله ، وأدر الحق معه حيث دار.
وروي أن رسول الله
صلىاللهعليهوآله كان يوما جالسا بين أصحابه
الصفحه ٢٢٧ : . قال
النبي صلىاللهعليهوسلم : المرء يحشر مع من أحب. وقال أبو عبد الله الصادق صلوات
الله عليه : من
الصفحه ٢٣٥ : اللطيف مع الكثيف ملزوزا به
ملائما له ، والقوة على الكثيف (٥) أغلب.
والشيء النكر الذي
يدعون إليه القائم