الصفحه ٢٠٤ : ؛ منزهين عقائدنا عن الغلو والتقصير. ولم يبق
لنا إلّا بيان الحدود من لدن آدم عليهالسلام إلى القائم
الصفحه ٢٠٢ : المراتب كلها ، والبلاغ إلى
__________________
(١) يريد ما يعلق في
العنق من العقود والسلاسل والقلادات
الصفحه ١٦٠ : قائما بالفعل ، أعضاؤه كاملة في المغارة من عالم الأفلاك ، والصعود إليه
إلى ما يقوم
الصفحه ١٥٦ : القدسية بالروح من أمر ربّها على من يشاء من عباده بالدعاء إليه ، والدلالة
عليه ، فمن أجاب لحق بعالمه ، ومن
الصفحه ٢٢٢ : ،
فعلم علي صلوات الله عليه وآله وصورته نفس الشرائع وصورها المدفونة في غصونها. فهو
(منه السلام) (١) محيي
الصفحه ٢٤٥ :
ويؤيده ويدعو كل تابع بمتبوعه للحساب والسؤال على ما أقام به وأمر. فقد بين أن
المؤمنين والحدود ينتهون إلى
الصفحه ٢٠١ : المنبعث من الماء والطين ، من الأوصاف المتناهية
بالشرف والعظمة والجلال ، على أبناء جنسه ، وأعظم من شرف جرم
الصفحه ١٨٥ : ، وتنحفظ للتكرار. إذ لا خلاص لها من الكثافة ، ولا تفارق الحس والنماء أبدا
، وعلى ما ذكرنا أن كل من يرجع من
الصفحه ٣٠١ : ، فتباكت على ما فعلت وقدمت. ثم
يؤمر بقتلهم ، وأتباعهم يكونون في المسبوخ.
ثم تعود إلى
السحيق ، ثم تستحيل
الصفحه ٣٠٨ :
تُبْلَى السَّرائِرُ. فَما لَهُ مِنْ
قُوَّةٍ وَلا ناصِرٍ) (١) فهذا الرجع يدل على ما حققناه من عودة
الصفحه ١٠٠ : : الحمد لله الذي بنى على العسر واليسر الأمور ، وأجرى على الحلو والمر الدهور
، لعلة منها الأفهام اعتلت
الصفحه ٢٩٧ :
، بقوله : الحمد لله الذي بنى على العسر واليسر الأمور ، وأجرى على الحلو والمر
الدهور ، لعلة منها الإفهام
الصفحه ١١٣ :
عليهم الدعوة. فإن استجابوا خلصوا وإلا ردوا إلى ما يستحقونه باكتسابهم في المرة
الثانية ، لأنه عدل لا يظلم
الصفحه ١٨٧ : (٥) ، والإسخان ، والتطريق ، والامتحان. وتصفى من الخبث مرّة
بعد مرة ، على مرور الزمان ؛ فإذا وفى بها الأمد
الصفحه ١٥١ :
مثل ما كان أول مرة ، ثم أجمد ، ثم رقي بألطف تدبير من الأول ، وقدر على علوه أحسن
تقدير ، على النسبة