الصفحه ٢٩٤ : منزلتين. فالتائبون اثنان : مسارع في توبته ، عارف بزلته ، راجع
إلى ربه عن قرب من مكانه ، وسرعة من زمانه
الصفحه ٢٧١ : ، ويظهر من المعجزات ما لم
يظهر غيره ممن مضى من الأنبياء والرسل ، ويتصل بالمادة الروحانية من العقل والنفس
الصفحه ٢٦٩ :
النطقاء هم بالقوة
إلى أن يدور عليهم ما دار عليه من المراتب مع النفس الكلية وبذلك كملت فيه جميع
الصفحه ٦٠ :
عنه أنّه فاعل (٣) ، ولا أمر ولا مبدع ، بل نقول على سبيل الافهام وهو أدق ما
في إمكان العقل إثباته ، من
الصفحه ٢٤٣ : مجمعا لمن في دوره ممن يتبعه على أمره ، ويشرفه على
ما جاء به ، كالرأس الذي هو مجمع الحواس والأعضا
الصفحه ٣٠٤ : بعد ما يشاء.
وهذا الفصل يدل على أن هذه النفوس المستحيلة تستحيل من حالة إلى حالة من أدون
الجنس البشري
الصفحه ٢٦٥ :
فانشر لهم ما
شئت من علمنا
وكن لهم كالوالد
المشفق
مثلك لا يوجد
فيمن مضى
الصفحه ٢٦٣ : حميد الدين قدس الله سرّه :
لا يزال العلم
بالفعل ما دامت السموات والأرض ولا تزال تنحل عنهم على مضي
الصفحه ٤٣ : عظمته وجلاله وسناء نوره وبهاء قدرته ، على ما أبدعه ، الذي نفى عن هويته
الإلهية ، وأقر لمبدعه بالوحدانية
الصفحه ٢١٠ : (١) هي ممثول الصلوات في الليل والنهار ، فأولهم ما أشار إليه
الرسول صلىاللهعليهوسلم بقوله : تسلمت من
الصفحه ٢٨٤ : أوان زماني ، ولا نحو الأقطار كالصور المعراة من
المواد المبرأة من الهيولى ، والجواهر المحضة الروحانية
الصفحه ٨٦ :
بسريان العناية الإلهية في الجميع ، من العلو إلى السفل بخلاص ما خلص.
فأما عالم الهيولى
فإنهم لما لم
الصفحه ٣ : وجوده
المؤيد به حدوده ، والمجري به سعوده ، لإظهار النفوس من العدم إلى الوجود ، وإفاضة
الجود على المسترشد
الصفحه ٢١١ :
وأما الخمسة الذين
سلم إليهم فهم الذين نص عليهم ، أولهم وصيه مولانا (١) علي بن أبي طالب ، والحسن
الصفحه ٢٧٦ : عند التصور من الصور الإلهية
التي هي الإحاطة بما سبق عليها في الوجود من أعيان العقول الإبداعية