الصفحه ١٢٤ : كان من المفروض أن ترسم فيها الصورة التي نوه عنها المؤلف أعلاه.
والظاهر أن الناسخ صرف النظر عنها لصعوبة
الصفحه ١٤٢ : الحيوانات على قدر جنسه ، واستحقاقه لما يراد به. فالإنسان
المحمود المقصود بالنظر جثة من ألطف الماء وأعذبه
الصفحه ٢٦٦ : نظرت
نظر الحقيقة قد علمت أنها تحت النقصان ، وما يتم لها ما تريد من حد الكمال حتى
تقيم من يقوم مقامها
الصفحه ٣١٠ : يجانسها من الدار
الدنيا. وكلاهما عن موقع نظره ممنوع ، وعن مركزه مدفوع ، المركزين الروحاني
والجسماني. فيكون
الصفحه ٣٤ : ما جاء به أهل الظاهر ، باعتقادهم أن
الله تعالى خلق آدم من طين على ما جاء في التنزيل ، ولا مخلوق معه
الصفحه ٣٩ : ء ، أي لا في مكان طبيعي فيكون لها مستقرا ؛ ولا مع شيء ، أي
لا مع غيره يشاكله ويساويه ؛ ولا مثل شيء ، أي
الصفحه ١٩ : والاعداد ، الذي علا بجوده عن صفات كل مخلوق ، وعن
سمات كل مربوب لا يقدر العقل مع جلالة مرتبته ، وسمو رفعته
الصفحه ٢٨ : ويصيرون وإياه صورة واحدة نورانية
قائمة ، ويكون الناطق السابع والإمام صاحب القيامة الكبرى ويصبح دوره مع
الصفحه ٨٥ : عالم الابداع
التالي معه مثل الأنثى القابلة منه. والنبي الذي هو السابق مثل السماء ، والإمام
الذي هو
الصفحه ٩١ : تمام دور الأول بوصيه ، ووفاء أتماء دوره ،
ما لا يحتاج معه إلى برهان ثان.
ثم قال : فالعقل
الأول مركز
الصفحه ١٠٤ :
إبداعه لا من شيء
ولا بشيء ، ولا في شيء ، ولا على شيء ، ولا مع شيء ، ولا مثل شيء ، ولا لشيء. بل
الصفحه ١٣٩ :
، فتولد من هذه الخمس قوى (١) في الألف الثالث باجتماع قوى التحسين مع باطن المشتري :
السباع الضارية على عدة
الصفحه ٢١٨ : شريك فيه ، بل هو مخصوص
به وحده. فكما أن الله واحد أحد فرد صمد ، لا شريك معه (٦) في ملكه ، ولا له
الصفحه ٢٦٤ : أول الدنيا والقائم هو بشارة الآخرة ،
وإن له شرفا مع النطقاء في الدنيا ، وذلك أن أتماءه وخليفته في دار
الصفحه ٢٩١ : تطلب علوا ، ومن طلب وصل إلى محبوبه ، وتحتاج مع ذلك إلى غذاء غير
غذائها الأول ، لأنها قد ارتفعت عن الغذا