الصفحه ١٠٨ :
وما أنا لاق من
نعيم متى أرم
له الوصف تعجز
فكرتي وذكائي
ونحن
الصفحه ١٤ :
كالجسم وأعراضه
التسعة ، والنفس وصفاتها (١) ، ولا يقال إنّه جوهر ، لأن الجوهر ينقسم إلى الجسم
الصفحه ١٥١ :
بالنار اللّينة عن
النسبة الفاضلة أولا ، ثم أهبط إلى السفل ، فجعل ذلك مثل الماء بالرفق ، في الحل
الصفحه ١٦٧ : الإلهية عنده حفظ مجاورة من جهة نفسه ، وممازجة لصورته
القدسية وهو ، المجمع الأول الأدنى ، والجنة الدانية
الصفحه ٢٠٢ :
كثائفنا. وهذه إشارة إلى الناحية الريحية المجتمعة من الجميع فيكون ذلك الجسد
اللطيف الشريف ، العالي المنيف
الصفحه ٢٤٠ :
من مضيق الأحشاء ،
وحصول تمامية الدور السابع وخروج العلم إلى الفعل في أيامه.
وهذا الفصل أوضح
ما
الصفحه ٢٦٨ :
القوة إلى حد
الفعل التي هي المنى والنهاية إلّا بمن يقوم مقامها وينوب منابها ويحمل أثقالها.
احتاجت
الصفحه ٣١٢ : النفس العلم بما يوجبه الحق ، وانفصلت عن دار العمل وخروج الأنفس من حد
القوة إلى حد الفعل بالعلم والعمل
الصفحه ١٩ :
الفوز حين لات
مناص ، أن (١) الإلهية ليست لشيء ممّا يدرك بعقل أو نفس ، ولا لما يحكم
عليه بوهم أو
الصفحه ٢١٠ : (١) هي ممثول الصلوات في الليل والنهار ، فأولهم ما أشار إليه
الرسول صلىاللهعليهوسلم بقوله : تسلمت من
الصفحه ٢٦٣ : الأبدي أكثر نموا من الأجسام ، ولا تزال تدور تلك الدوائر حتى تخرج الصور
الروحانية من القوة إلى حد الفعل
الصفحه ٢ :
وأشهد أن لا إله
إلّا هو شهادة من عرف حدوده حدا حدا (١) ، وسلب عنهم الإلهيّة وجردها عنهم (٢) ؛ له
الصفحه ٢٨٠ : أعلامها ،
والدعوة إلى العلم والعمل بها الذين بمكانهم وتعليمهم وجود الإنسان إنسانا ،
الجارين من كمال نفس
الصفحه ٢٩٨ :
تبعث للثواب
والعقاب جميعا. وحملوا ذلك القدرة بغير علم ولا هدى ولا كتاب منير.
وفرقة من الفلاسفة
الصفحه ٢٩٦ :
وجعله وسيلته وقبلته إلى المبدع الحق تعالى ، وجعل تسبيحه من قبله وتوحيده
وتقديسه.
فكان قيام هذا
الثاني