الصفحه ٢٧٤ : الأرض ، حارا يابسا
لطيفا ، وبخار البحار باردا رطبا ، ثم ينشأ منه السحاب ، ويتموج بعضه إلى جميع
الجهات
الصفحه ٣٠٦ : وتعب ونصب ونكال وألم وسفاهة
وسهر وجوع وعطش ، يرفع طرفه إلى من هو يعرفه من الخالصين مما هو بصدده
الصفحه ١٨٢ : لأنها نور من نور الله إلى صورة حد من الحدود ، لأنّه الممسك
لجميع صور أهل الدين ، ولأنّه النسيم الروحاني
الصفحه ٣١٠ : . يحيي بالعلم الحياة الأبدية. وإذا وجب من خالفه
القتل فقتله. فيمر إلى النار خالدا فيها. وإن ورد على النفس
الصفحه ٧٩ : كل واحد عن الآخر إلى الوصي.
وإن نور كل واحد منها ساطع سار فيما وجد عن الأول من الهيولى والصورة يعني
الصفحه ٨٤ : للعالمين جميعا ، للعالم الأعلى نفس ، وهم له عقل.
والتأييد إليه واقع ، وهو يتنفس إلى من دونه بما اتصل به من
الصفحه ١٧٣ : ، علّة العلل ، الموجود الأول. فهو سار
إلى جميع الموجودات ، كل يأخذ منه بقدر قبوله وحظّه ، وبه تحركت
الصفحه ٢٧٥ :
من حالة إلى حالة
، ومن رتبة إلى رتبة ، أولها بالعفوصة وبعد ذلك بالحموضة ، وبعده بالامتزاج
الصفحه ٦٢ : من العقل فتتحرك نحوه حركة الشوق وحركة المعلول إلى العلة.
(٢) هنا كثرة : سقطت
في ج وط.
(٣) المشرع
الصفحه ١١٤ :
والرجوع إلى دار
الملكوت ، في عالم العقل.
وهذا فصل أوضح فيه
أن ملكا من الملائكة موكل بها فهو
الصفحه ٢٣ : تقع عليه ، إذ لا ند له ولا ضد سبحانه. وإنّما من آثار صنعه في المبدع بأنّه
لا إله إلّا هو. فهذه معرفة
الصفحه ١٠٦ :
المذموم ، لا بقصد منها الخاسر شيء ، ولا إسعاده. بل اتفاق عن مناظرة هذه الآلات
المؤثرات ، وهي كالنار لا
الصفحه ٢٤١ : يسري روح الحس في الشخص
عند عبورها من مضائق الأحشاء وحصول تمامية الدور السابع ، وخروج العلم إلى الفعل
في
الصفحه ٢٥٧ : صاحب
التأويل ومعنى جميع ما جاءت به الأعضاء الجزئية من أول الدهر إلى آخره ، وجميع
النطقاء وأهل إجابتهم
الصفحه ٢٩٤ : ، وجنت
الجناية المذكورة في القرآن بما قد ذكرنا طرفا منه في الرسائل ، اهبطت من عالمها
الروحاني إلى المحل