الصفحه ٢٦٧ : ، ولا استمالة ، ولا نقلة من
حالة إلى حالة. فأقامت جميع ذلك بأمر الله سبحانه وبمادة علتها ، والفوائد
الصفحه ٦١ : حَمِيدٍ) (١).
وقوله حيث يقول جل
من قائل : (شَهِدَ
اللهُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ) (٢). يعني أن الله
الصفحه ٢٤ : أن لا إله إلّا الذي من ألحد في حدوده سقط عن معالم توحيده ، ومن عدل عن
اتباع من شهد لهم كتابه بالتطهير
الصفحه ١٧٢ :
سياق التدرج في
المعاد إلى منتهى المواقيت والأهلة ، وكل من صعد إلى رتبة بلغ حد من يرتقي إليه
الصفحه ٥٥ : وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ
الْإِسْلامَ دِيناً) (٢). فكان من أطاعه إلى ما دعا إليه ، ودل
الصفحه ١١٧ : . والنامية قابلة التغاير والتضاد ، والاستحالة من حالة إلى حالة ؛
والصورة هي التي لها العلم الأول في النبات
الصفحه ١٨٩ : (٤) الأول في الإيمان ، وأجسام الحدود حدودا ممّا انحل من
الأجسام ، وتصعد إلى القمر كما ذكرنا هذا من تلك
الصفحه ٢٥٨ : دعوته وسبقت العاشر إلى
القيام بالفعل الذي هو الكمال الثاني فيما غفل عنه وسها من أن يلتزم بالسابق عليه
الصفحه ٨٨ : الصور البديعة.
وقال في موضع ثان (١) : المتجلي للجبل ، وجاعله دكا خلق من خلقه ، والسموات
والأرض مطويات
الصفحه ٢٩٥ : أخي أيدك
الله وإيانا بروح منه أن النفوس الجزئية لما أهبطت إلى عالم الهيولى الطبيعية
للاتحاد بالأجساد
الصفحه ١٧٤ : الأول وتطهرت بالقدس والنور من دنس الخطيئة ، وتدرجت في عالم اللطافة ، إلى
أن بلغت النهاية ، فوقفت عند
الصفحه ٢٠٧ : فيها الحجج والأبواب ، يعني أهل المراتب من حجج أولئك الأرباب المتقدمين
وأبوابهم ، فذلك كذلك إلى خاتم
الصفحه ٢٧٠ : السلام من هذا العالم إلى العالم الروحاني بعد
استقرار ما قرره وتدبير ما تدبره ، أمر ونهى من أمور ما يحتاج
الصفحه ١٥٧ : (٢) هذه المغارات التي طابت عناصرها ، وصفت جواهرها في نفوسها
وأجسامها ، لما تحركت إلى منافعها من مآكلها
الصفحه ١٥٠ :
الأفلاك. فجذبت
إلى غور من تلك الأغوار (١) التي هي مسامتة (٢) لخط الاستواء ، من سرنديب من ألطف