الصفحه ٥٨ :
المتقدم في الحركة من ذاته بذاته إلى ما وصل إليه ، واتصل به ، فهو القديم دون
غيره بذلك (٤).
كما جاء عن
الصفحه ١٦٠ : حتى استخرج من دعوته ، وأرواح صورته ، ولطائف أهل طاعته
، أعضاء اجتمعت وتواردت شيئا بعد الشيء إلى بابه
الصفحه ٧٦ : ء
الحدود الروحانية غير المتشخصة ، استنادا إلى قوله تعالى : «وما كان لبشر أن يكلمه
إلا وحيا ، أو من ورا
الصفحه ٢٤٨ : ، وتطيع له أهل الجزائر وأرباب الدعوة الإلهية ، صنع الله الذي أتقن كل شيء.
يقول : من حكمة الله تعالى في
الصفحه ٢٨١ :
قال سيدنا المؤيد
نضر الله وجهه : وكما ينتقل المولود الجسماني من السلالة إلى النطفة إلى العلقة
إلى
الصفحه ١٧٦ : الوضيئة (٢) من رسائله في صورة أقسام الموجودات في الدائرة نضر الله
وجهه : والعرض ينقسم إلى الجسماني ، وإلى
الصفحه ١٢٣ : إلى ما يلي الأرض
، وإذا هي من تحت الأرض كان القمر من فوق إلى ما يلي الأرض ، وزحل إلى نحو فلك
البروج
الصفحه ٤٢ : ما أوجده من عدم لا أصل له فنفى عن الجميع من عالمه
الإلهية ، وأثبتها للمتعالي سبحانه المحق الذي لا شبه
الصفحه ٩١ : لعالم العقول إلى العقل الفعال ، والعقل الفعال عاقل للكل. وهو مركز
لعالم الجسم من الأجسام العالية الثابتة
الصفحه ١٥٥ : وإيانا بروح منه ، أن القوى
النفسانية أول ما بدت وسرت لما هبطت إلى الأجسام من أعلى سطح الفلك المحيط ، إلى
الصفحه ٣٧ :
تقدمه صاعدا إلى الأساس (٢). وفعل كل منهم في ركن من أركان الدين ، ودعائم الإسلام (٣) التي جاء بها الناطق
الصفحه ١٠١ : يناسبها من جنسها ، ورددنا
ذلك إلى الآلات المحكمة ، القائمة في عالم الكون والفساد بالإنشاء والإبلا
الصفحه ٦٠ : واقعا على المبدعات بإشارة
بعضها به إلى بعض مما هو خارج عنه من أسباب وجوده أو غيره فليس» (٤) للناطق بد
الصفحه ١٨٣ : إلّا من أخطأ. ومن سلم عن الخطإ جذب صورته إلى الفلك
الأعلى ، وصورة من قد إليه ارتقى. وكانت الصور ذاتا
الصفحه ٨٠ : لاحقه
وتاليه ؛ آمنون من الفزع الأكبر ، مطمئنون فاكهون.
والقسم الثاني إلى
ذات الشمال لتخلفهم عن الإجابة