الصفحه ١٦١ : ع م ، من هذا العالم إلى العالم
الروحاني بعد استقرار ما يقرره ، وتدبير ما يدبره ، أمر ونهى من أمور (٥) ما
الصفحه ١٨٥ :
فهذا القول يفصح (١) بأن تلك الجملة إذا خرجت إلى الكمال الأول ، استجاب كل شخص
عائد من جسم محدود
الصفحه ٣٠٤ : ونقصا إلى
المراتب دونه ، نعوذ بالله من غفلة تستدعي ذلك إنّه الخسران المبين ؛ هذا غاية
البيان.
وقال
الصفحه ٨٣ : ترتب أيضا
الهيولى والصورة وانقسامها إلى أبعاض عشرة من المحيط إلى عالم الكون والفساد
والعقول ممدّة
الصفحه ١٧٨ : أحسن نظام ، وأتم تمام ، وهو سار من الإمام ببركاته ولحظاته
إلى حدوده الكرام ، ومن الحدود إلى المؤمنين
الصفحه ١٣٧ : ألف سنة ، من جملة الكور
الأعظم ، والابتداء منها لزحل ؛ وكل كوكب منها يرافده ألف سنة إلى أن يفي العدد
الصفحه ٢٣٠ :
المواد ، وينتقل
من رتبة النطفة ، إلى رتبة العلقة ، ومن رتبة العلقة ، إلى رتبة المضغة ، كذلك إلى
الصفحه ٢٢٥ :
وإذ بسائر يرون
خياله ، فقال لهم الرسول : من أحب منكم أن ينظر إلى آدم وعلمه ، ونوح في فهمه
الصفحه ٢٥٣ : وأدائها من دونها مثل
بمثل ، وهو يعني أن الترافع في الارتقاء من حد المستجيب إلى الرسول على قدر ما
بينه في
الصفحه ٣٠١ :
العذاب الأدنى
ذكره الله تعالى إلى قيام القائم ، فإذا حان قيامه استخرجت نفوس الظلمة من أول
الزمان
الصفحه ٤٨ :
رفعة وشرفا من
أبناء جنسه (١) ، إذ لم يفطنوا بما فطن به ، ولم يسارعوا إلى ما وقع عليه (٢) ، فعلم
الصفحه ٥٣ :
نقصانه ، أو إلى من وجد عنه ، فإذا كان متجاللا فهو دائم لا يستحيل (١).
ثم ان الإبداع
الذي هو المبدع
الصفحه ١٦٦ : والسداد ، أرجو بها الثواب والنجاة من العذاب ، إنشاء
الله تعالى.
وكذلك نقول : إن
الارتقاء والصعود إلى هذه
الصفحه ٢٣٨ : دون الملك المقرب
منزلة ، إلى قوله : وليست هذه الأنفس الصالحة والطالحة من وقت مفارقتها أشخاصها ،
تلحق
الصفحه ٢٥ : يعجزون عن إدراك كيفيته (٢) ، ولا يبلغون بقوة عقولهم إلى معرفة ماهيته ، وحقيق على من
لم يصح له الوجود