الصفحه ٤٣ : وتوفي في
خلافة المعز لدين الله في المنصورية سنة ٣٤٧ ه. وصل إلى أعلى مرتبة من مراتب
الدعوة الإسماعيلية
الصفحه ٤٠ : سبحانه عزوجل
وقال في موضع ثان
:
هم نهايات كل من
خلق ال
له وغايات خلقه
الصفحه ٢٤٩ : ،
وإفاضاتها (١) على أجسادها البشرية ما صارت به جوهرا ، فكل جوهر منه في
ذاته ، إذا رجع إلى عالم النفس يكون له
الصفحه ٢٦١ : أجمعين. ولمحمد ولده القائم سلام الله على ذكره ، فهذا هو
القرآن اللطيف أبرزه العقل إلى النفس وانتهى من
الصفحه ٢٣٩ :
من الناجين فيكون
في راحة وأي راحة إلى يوم القيامة ، متيقنا من أمره أنّه من أهل الجنة ، فيبعث
الصفحه ١٨٧ : إلى الممتزج الذي هو الأمطار ، ثم المعدن ،
والنبات ، فتكون في المحمود منه من مشموم النبات ، ومن أصناف
الصفحه ١٩١ : الآثارات تتوارد إلى الشمس
، من كثيف بعد كثيف.
فإذا آن الوقت
لولادة الإمام عليهالسلام ليخلف المقام الأول
الصفحه ٢٥٠ : (٤) وبين الجاري إلى أن ينتهي إلى كله ، ومن وقع في دائرة من
الدوائر يصير شكله حتى تنتهي الكليات كلها إلى
الصفحه ٢٨٩ :
كاملة حساسة دراكة
لا يفوتها شيء من الأشياء ، عالمة بما كان وبما يكون إلى يوم الدين.
وكما أن
الصفحه ٢٧ : الألف ، وإمّا إلى الواو ، وإلى الياء التي هي من
اللغة ومبانيها ، وهذه جملة وراءها تفصيل يحيط بها من كان
الصفحه ٢١٤ : في موضع مولده مسمار فضة ، العالم يصلون عليه إلى يوم القيامة لأنّه
من الفروض الواجبة ، ثم أسلم «وهو
الصفحه ٢٨٣ : والحجّة ، بتصورهم (١) بصورتهم اللطيفة الروحانية ، فلا تزال ترتقي من حال إلى
حال ، ومن درجة إلى درجة حتى
الصفحه ٩٣ : ، والعقل الأول مركز لعالم العقول إلى العقل الفعال
الذي عقل الكل وذواتهم برية من الأجسام والأجسام العالية
الصفحه ٢٦٢ : الطبيعة بدأت العناية
بتحريك أجسام دور محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم بالتكرار إلى إعادة ما عاد منها إلى
الصفحه ٢٧١ : بالفعل ولا يحتاج إلى من يفيده ، ويكون هو يبصر غيره ممن هو دونه
بأمر الباري سبحانه.
هذه الفصول التي