الصفحه ٣٢٧ :
وَلَقَدْ كَتَبْنا فِي الزَّبُورِ
مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ
٢٠٥ : ١٥
٢٢ / ٥
يا أَيُّهَا
الصفحه ١٣ :
خالقها إلّا بما
دلها عليه ، ودعاها بما علمها من العبادة له إليه ، لا إله إلّا هو ربّ العالمين
الصفحه ١٣٦ : القرآن الأصغر ،
وهو سبعة آلاف سنة دور الستر ، من قيام آدم والنطقاء من بعده إلى القائم سلام الله
عليه. فكل
الصفحه ١٨١ : الذي هو الجهل المحيل لها من
النور إلى الظلمة ، فذلك كذلك.
ومثل نفس المستفيد
مع مفيدها مثل القمر الذي
الصفحه ٢٤٢ : ذلك العضو المتقدم على الوجود ، محفوظة العين بما
اكتسبه من صورته إلى أن تتم باقي الأعضاء والخلق بالزمان
الصفحه ٦ : خلاص ما خلص له من روباس الطبيعة الظلمانية ، واستعادة
ما استعاد له إلى الصعود إلى الأرواح الروحانية
الصفحه ٢٢ : الآخر وهو بالإلهية أحرى. وهو متعال عن المراتب كلها وحدة وكثرة. وأما توحيد
هذا الواحد وموجده ومبدعه لا من
الصفحه ٢٦ : وصلة إلى الإحاطة به (٦) وبحسب تصورها ، فإن كل متصور ومنبأ عنه بلغة من اللغات ،
فهو خلقه وفعله تعالى
الصفحه ٣٨ : ، دفعة واحدة بلا زمان ، وكفعل الطبيعة في حركاتها (٢) تلك الأفعال المرتفعة عن الزمان فيما تخرجه إلى الوجود
الصفحه ٧٤ : ،
وإقراره (٢) بسبقه ، وشرفه ، وجلالته التي قد اختصه الله بها ، كالذي
كان من الأول في نفي الإلهية عن ذاته
الصفحه ٨٥ : ، وانّه المدبر لعالم الطبيعة كما ذكر أن العقول الروحانية كل
مرتبة منها تنظر إلى فلك من الأفلاك الجرمانية
الصفحه ٢٨ : بالأحرى العبادة العملية وما تتضمنه من واجبات جسمانية يستطيع المؤمن أن
يصل إلى العبادة العلمية بما فيها من
الصفحه ٧٥ : عين البيان ،
وأوضح البرهان على ما أوضحناه وشرحناه ، من التزامه بهذا الحد الجليل ، وخضوعه له
، وخشوعه
الصفحه ٢٩١ : تحتاج إليه من خير وشر ، فإذا نام الجسد
فهي تجول يمينا وشمالا وشرقا وغربا وبرا وبحرا وسهلا وجبلا. فإذا
الصفحه ١٠ :
فقال : ويحك يا
كميل من أجاب عن التوحيد بالعبارة فهو ملحد ، ومن أشار إليه فهو ثنوي ، ومن نطق به