الصفحه ١٥٩ :
تلألأت أنواره
بالإشراق ، وأظهر العلوم وأنبأ بالمعلن منه والمكتوم ، ودعا بلسان التوحيد الى
المتحد
الصفحه ١٧١ : » (٢) ألوف الألوف الذي لا يتناهى إلّا إلى الواحد الذي هو مبدأه
، وإليه منتهاه ، فكل فلك عامل بما في ضمنه محيط
الصفحه ١١١ : من
ذلك العجز نقص عن البلوغ إلى الفضل الكلي.
ثم حدثت الطبيعة
عن النفس أفضل منها ، لكونها أصلا لها
الصفحه ١٤٥ :
وقوتها ، وفي
باطنه من حرارة الشمس جزء لطيف معتدل ، محيي (١) مادته من الشمس إلى باطن القمر كما
الصفحه ١٧٧ : منه توصف ، وهو المرتب لها مراتبها ، ومعطيها فضائلها ، اللائق بكل واحد
منها ، بسبقها إلى ما اتحد بها من
الصفحه ٩٠ : وقوف الانبعاث عن وجود المثل عند انتهائه إلى العاشر
من العقول ، وقيام العاشر مقام الأول في تدبير عالم
الصفحه ١٠٠ : العلمية وهذا ما تنهد إليه في وجودها الجسماني وكمالها
العرفاني الذي ينقلها من حد القوة إلى حد الفعل
الصفحه ١٥٢ : ، بعلوه على من أصر عن فعل شيء ممّا جاء به ، فتكون كما
ذكرنا آلة مؤثرة في عالم الاستحالة للكون والفساد
الصفحه ١٩٧ : البيوت
منكم وفيكم (١)
من علينا من
الغيوب تدلّى
نحن منكم لكم
وفي النور نور
الصفحه ٩٨ :
عنه ، وسها ، وتلك
الفترة منه بغير قصد منه ولا عمد.
والذين هبطوا (١) ، قصدوا التخلف وتعمدوه
الصفحه ١٨٠ : تفرقت ، واجتمعت اللطائف.
ونحن نعود إلى ما
كنا فيه من القول على اتصال كل محدود بحده : وذلك أن المستجيب
الصفحه ٥٤ : لنيل الكمال وتقويم الذات ، وليس كماله في عقل شيء هو أشرف منه سواه
فيضطر إلى عقله فينال كماله ، وهو عاقل
الصفحه ١١٢ : خروج المذنب من ذنبه. فالنفس إذا فارقت الطبيعة بعلم وعمل (١) ، رجعت إلى حالتها الأولى التي كانت عليها
الصفحه ١٩٩ : ؛ فالإمام عليهالسلام منتقل إلى المجمع الأكبر ، يرزق عنده مسرور بما أتاه الله.
وكذلك من حد المستجيب إلى
الصفحه ٢٨٤ : أوان زماني ، ولا نحو الأقطار كالصور المعراة من
المواد المبرأة من الهيولى ، والجواهر المحضة الروحانية