الصفحه ٣١ : ، والخوف
والفاقة في كل وقت وحين إلى الماء والطعام. وهذه صفات من هو مخلوق محدث محتاج مقر
بالعبودية ، داخل
الصفحه ٢٢٣ :
(وَإِذْ
يَرْفَعُ إِبْراهِيمُ الْقَواعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْماعِيلُ) (١) (رَبَّنا
وَاجْعَلْنا
الصفحه ٣٥ : ط.
(٨) الشيعة بفروعها
وأصولها تتخذ من هذا الحديث دليلا قطعيا على وجوب الرجوع إلى آل البيت ، وانهم
المرجع الأصلي
الصفحه ٤٦ : استحق اسم الإبداع لا من شيء أي لا من معلم ، ولا
ملهم ، ولا مشير ، بل من ذاته بذاته.
وقد أوضح ذلك
سيدنا
الصفحه ١٢١ : التسمية إلى أن الأرض هي
السجن الدائم للنفس التواقة إلى الخلاص منه. السجين : الدائم.
(٣) يعني الحدود التي
الصفحه ٣١٣ : من رجب عند صلاة الصبح سنة ١٢٠٧ من الهجرة النبوية على صاحبها
الشفيع الأعظم وآله أفضل الصلاة والتحية.
الصفحه ٣ : وجوده
المؤيد به حدوده ، والمجري به سعوده ، لإظهار النفوس من العدم إلى الوجود ، وإفاضة
الجود على المسترشد
الصفحه ٢٩ : ، وتجريدها عن ذاتها الإلهية لمبدع المبدعات المبدي
المعيد ، وقد لقطنا من أوضاع الحدود بحسب ما أردنا إيراده
الصفحه ٧٠ : ،
وشرحناه من أوضاع الحدود ، ورموزهم وألغازهم ، حتى يكون المعتقد من أمره وفي تصوره
على حقيقة ، وقد أوجزنا في
الصفحه ٢٨٦ : الابدال ،
فهي تنتظم الأربعة الأسابيع ، من الحجة إلى الحسن بن علي.
فمن أثبت هذه
السورة (٢) بإعرابها لم
الصفحه ١٧ : :
(إِذاً
لَذَهَبَ كُلُّ إِلهٍ بِما خَلَقَ وَلَعَلا بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ سُبْحانَ اللهِ
عَمَّا يَصِفُونَ
الصفحه ٣٦ : بأنّه أبدعه لا من شيء.
فما المانع الذي
حجز قدرته من أن يوجد ما قد شاء إيجاده. فهذا بذلك أشبه ؛ ولا فرق
الصفحه ١٠٣ :
إلى غاية الرتب
التي لا غاية بعدها ، منها ، فيكون الحال في جميع ما دون هذه الرتبة منوطا بصاحبها
الصفحه ٣٠٢ :
وطبائع شيطانية
إلى العذاب الأكبر الذي هو أسفل سافلين ، التي تحت الصخرة المذكورة بسجين في أسفل
الصفحه ٣٣٠ :
٥٦ / ٥٠
لَمَجْمُوعُونَ إِلى مِيقاتِ يَوْمٍ
مَعْلُومٍ
٢٦٤ : ٢٠
٥٧