الصفحه ٢٣١ : يكون في عالم الطبيعة ، وينقسم إلى ما
يكون بتعليم من جهة من يكون طبيعيا. وإلى ما يكون بتأييد إلهي
الصفحه ٥٠ : معتمدا في بحثه على ما ورد
في كتاب راحة العقل للكرماني في المشرع الثالث من السور الثالث فيذهب إلى أن
الصفحه ١٠٢ :
قربت من قبول
التغير والفساد. وكان قصد المؤيد حتى أدركت ما أدركت من هذا الصنع العجيب بالقدرة
الصفحه ١٤٧ : يتعجبون من كونها في الرحم من ماء مهين ؛
وهي أعجب وأعظم في القدرة. ونحن الآن نعود إلى تمام قول (٤) الحكيم
الصفحه ١٥٤ : وكر ، طحنت (١) ؛ فتجذب العناية الإلهية باقي فضلات أجسام الطاهرين
الموحدين ، ثم تتصاعد فينعقد منها شمس
الصفحه ٢٤٦ : الدور ، وموفي الفكر لظهور الولد التام الذي
به يرتفع إلى ما علا عليه من الرتب الانبعاثية ويسكن هو عن
الصفحه ١٠٩ : مفعولة فيها (٤) ، إلى قوله : بل هي من شيئين بهما وجوده : أحدهما الهيولى
، والأخرى الصورة ، سماهما عالم
الصفحه ٢٤٤ : بالحقيقة تتوارد
الشيء بعد الشيء إلى الباب الطبيعي الذي قدمنا ذكره بالمناسبة والمجانسة ، ويكون
كل فضله من
الصفحه ١٣١ : ء ، والأسس ،
والأئمة ، والتابعين من الحدود في عالم العبادة والتوحيد ، من أول الدهر إلى الذي
هو أول الأدوار
الصفحه ٢٤٣ :
، فما كان أكثر قياما بالأمر والنهي ، فهي مثلا من قرناء الأعضاء الرئيسية اللطيفة
التي يكون حسها (١) أكبر
الصفحه ٥٢ : ، ليصير من
جهله ونقصه إلى غاية الشرف ، وعبادة العقل الأول لمبدعه ، هو نفي الإلهية عن ذاته
، وإثباتها
الصفحه ٦٤ : التغاير ، فكون المبدع على ذلك
علّة لأن يكون ما يوجد عنه لا من جنس واحد. إلى قوله : إن أولية المبدع من
الصفحه ١٠٧ : ء
لعلّي بدار
القدس أرجع كالذي
وجدت به من عزّة
وعلاء
حننت إلى تلك
المقامات
الصفحه ٢٠٦ : القيام والقعود ، والركوع والسجود ، إلى تمام ركعة
بركعتين من قعود ، إليك أتوسل بهم حدا حدا ، وأبرأ من
الصفحه ٢٦٩ :
النطقاء هم بالقوة
إلى أن يدور عليهم ما دار عليه من المراتب مع النفس الكلية وبذلك كملت فيه جميع