الصفحه ٨٩ : ذاته تقديسا للمتعالي عنها الذي هو القصد الأول ما هو ثمرة كماله
من الشهادة بالالهيّة لمبدعه. فلمّا لم
الصفحه ٢٢٧ : ، وخلافته في المركز العلوي فيدبر العالم السفلي ،
ويستخرج من يخلفه عند وفاء الأجل فيما هو فيه يرتقي إلى
الصفحه ٢٤٥ : قدر قوّته وكثرة من استجاب له كالجسم الكبير الكثير
الآلات في الأعضاء التي تجتمع إلى المجمع الأعلى
الصفحه ٩ : فترة من أهل العلم
بقية يدعون من ضل إلى الهدى ، ويصبرون على الأذى ، ويبصرون بنور الله من العمى ،
فكم من
الصفحه ٤٥ : ظهوره ، وترادف سروره ، ووقع عليه اسم
الإلهية من حيث ولهه في مبدعه ، وحيرته في كيفية إبداعه ، وأيضا بوله
الصفحه ٦٥ : الأول في الحياة
بالقوة إلى أن تحرك هذا الأول من ذاته بذاته في ذاته حركة وهمية فكرية تمييزية في
كيفية
الصفحه ١٣٣ : ، وترتبه
في مراتبه إلى حد انعقاد مركز الأرض كلمح البصر. فسبحان من له الخلق والأمر ، ولا
إله سواه.
ولم يبق
الصفحه ٢٣٣ :
يعني إذا تجردت
الصور (١) بكماله فجمعت ، سطع فيها أنوار الملكوت ، ولا يكون لكل منها إلّا بقدر
الصفحه ٤٩ : .
قال سيدنا حميد
الدين قس : إن الأشياء لا تزال ترتفع عن الكثرة تحليلا إلى ما منه وجدت ، الى أن
تنتهي إلى
الصفحه ٢١٥ :
كل أحد ، ومثل
تسبيح الحصى في كفه ، ومثل قتله للعفاريت في البئر ، ومثل نصبه من كفه المنجنيق
إلى
الصفحه ٢٢١ : .
وكان مولانا
الصادق صلوات الله عليه يقول : والله إن سببي من علي أحب إليّ من (٨) نسبي. فظهور علي ومحمد
الصفحه ١٩٣ :
وجذبتها العناية
الإلهية التي هي النور الساري الجاري ، من النهاية الإلهية الأولية ، الحافظ على
الصفحه ٢٧٦ : عند التصور من الصور الإلهية
التي هي الإحاطة بما سبق عليها في الوجود من أعيان العقول الإبداعية
الصفحه ٧٨ :
__________________
(١) سقط عنوان الباب
الخامس من نص ج وط حيث وضع مكانه نقاط في ج وترك مكانه فارغا في ط. مما أدى إلى
دمج محتوى
الصفحه ٧١ :
الذي هو المبدع الأول ، لما كان مخترعا لا من شيء خص باسم الإبداع لكونه ذات الفعل
الصادر إلى الوجود عن