الصفحه ٦٢ : الرابع من
السور الرابع من كتاب راحة العقل الكرماني.
الصفحه ٧٦ :
__________________
(١) يريد بما نطق به
الكتاب الكريم.
(٢) يقصد بالحدود
الروحانية الخمسة الذين هم : السابق والتالي والجد
الصفحه ١٠٦ : : المميز
ط. الماز ج.
(٢) يقصد به العقل
العاشر المتولي لتدبير عالم الطبيعة.
(٣) من هنا جاءت
تسمية الكتاب
الصفحه ١٠٩ : الإسماعيلي في آدم وحواء في الابداع الروحاني.
(٣) المشرع الرابع من
السور الخامس من كتاب راحة العقل للداعي
الصفحه ١١٥ : عليه في
__________________
(١) انظر المشرع
الرابع من السور الخامس من كتاب راحة العقل للكرماني
الصفحه ١٢١ : . وما بين قوسين سقط في ط.
(٢) الاسم مأخوذ من
الآية «إن كتاب الفجار لفي سجين» ويرمز المؤلف من خلف هذه
الصفحه ١٢٣ : كالرأس إلى أسفل ، وذلك على سبيل المختم ، يكون مقلوبا. فإذا ختم به كانت
كتابة ثابتة ؛ فالمراد بذلك ثبات ما
الصفحه ١٣١ : الأقوال
في المشرع الثاني من السور الخامس من كتاب راحة العقل للداعي أحمد حميد الدين
الكرماني.
(٢) لاحظنا
الصفحه ١٣٥ : .
(٢) سورة ٧١ / ١٧.
(٣) لم نعثر على هذا
القول في أي كتاب من الكتب التي بين أيدينا التي روت عن جعفر.
الصفحه ١٤١ : حكاه الكتاب الكريم بقوله : (سُبْحانَ
الَّذِي خَلَقَ الْأَزْواجَ كُلَّها مِمَّا تُنْبِتُ الْأَرْضُ
الصفحه ١٥٥ : المتحدة بالكواكب وحنت عليها
ورحمتها كما ذكر ذلك في كتابه الكريم (وَالْمَلائِكَةُ
يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ
الصفحه ١٦١ : وإشارة دون التصريح ، وفي هذا المقدار كفاية لمن عنده علم الكتاب ، فإذا
انتقل إلى العالم الروحاني يكون كلّا
الصفحه ١٦٤ : الأمر.
(٣) في كتابه راحة
العقل المشرع السادس من السور الرابع.
(٤) عقل وفلك الدعاة
: سقطت في ج وط
الصفحه ١٧٩ :
يستوعبه أقسام
ثلاثة بيّنها الله في كتابه بقوله : (وَما
كانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللهُ
الصفحه ٢٠٤ : إِبْراهِيمَ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْناهُمْ مُلْكاً عَظِيماً) (٢) الآية. فالملك هو الإمامة التي خص بها