الصفحه ٢٤٣ : الأعضاء مثل ما في الآخر. وبجميعها الشخص
شخص واحد. ولعل ذلك تفسير لما في الصدور ، الكتاب من بشارة من قرأ
الصفحه ٢٦٣ :
في الصور وقام
الولد التام مهيئ لقبول آثار الملكوت ، وانصب إليه التأييد المصون والكتاب المخصوص
به
الصفحه ٣٢٤ : آتَيْناهُمُ الْكِتابَ
يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلاوَتِهِ
٢٢٤ : ٣
٢ / ١٥٩
إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٣٢٥ : إِبْراهِيمَ الْكِتابَ
وَالْحِكْمَةَ
٢٠٤ : ١
٤ / ٥٣
آتَيْنا آلَ إِبْراهِيمَ الْكِتابَ
الصفحه ٣٤١ :
فهرست محتويات الكتاب
مقدمة المحقق
الصفحه ٣ : ) : إني
قد تركت فيكم ما أن تمسكتم به لن تضلوا بعدي أبدا : الثقلين ، وأحدهما أكبر من
الآخر : كتاب الله حبل
الصفحه ٤ : كتابه العزيز وحتم بقوله : (لِيُنْفِقْ ذُو
سَعَةٍ مِنْ سَعَتِهِ) (٣). وقال : (لا
يُكَلِّفُ اللهُ نَفْساً
الصفحه ٢٤ : أن لا إله إلّا الذي من ألحد في حدوده سقط عن معالم توحيده ، ومن عدل عن
اتباع من شهد لهم كتابه بالتطهير
الصفحه ٣٣ : قبل هذا الكتاب وقد تحمل الأتباع الأمانة في الكتمان. شرحتها
: ما شرح ط.
(٤) لتتجنب : لتجنب ط
وم
الصفحه ٣٨ : ، ويبرهن
إرادته. وإلّا لم يكن لقارئ كتابه محصول فائدة ينتفع بها. وهو نضر الله وجهه ما
وضع كل فصل في موضعه
الصفحه ٤٣ : والده الحسن بمنصور اليمن لما حقق من
انتصارات في اليمن. والنص مأخوذ من كتابه سرائر النطقاء ؛ سقطت «قس» في
الصفحه ٥٠ : معتمدا في بحثه على ما ورد
في كتاب راحة العقل للكرماني في المشرع الثالث من السور الثالث فيذهب إلى أن
الصفحه ٥١ :
المشكلة الفيلسوف الإسماعيلي الكرماني في المشرع الثالث من السور الثالث من كتابه
راحة العقل فيقول : «الكمال
الصفحه ٥٧ : ، لما كان للموجودات وجود».
(٢) سورة ٨٢ / ٦ ، ٧
، ٨.
(٣) انظر السور
الثالث المشرع السابع من كتاب راحة
الصفحه ٦١ : الكتاب الذي (لا
يَأْتِيهِ الْباطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ
حَكِيمٍ