الصفحه ٢٠٧ : والإشراق «يعني. فالالتفاف هو سياق» (٤) الصور إلى المجمع ، والإصباح والإشراق هو ظهور الولد التام
، كل الكل
الصفحه ٢٢٩ : مصورة تامة ، وغير
مخلقة مصورة ناقصة التي هي كلها مدركة من قبل النشأة الأولى «فلولا تذكرون» فهل (١١) لا
الصفحه ٢٤٥ : منهم
يقوم مقام عضو من الأعضاء التي في الجسم في الرفعة والاتضاع ، إلّا أنها صورة
كاملة تامة عالمة قادرة
الصفحه ٢٥٨ : التام ، وقام في الأمر مقامه ،
فعلى ذلك ارتقاء وصعود أبدا سرمدا ، بسريان روح القدس الجاري من النهاية
الصفحه ٢٦٧ : الكمال.
وقال أيضا : وكذلك
نسب القائم (صلىاللهعليهوآلهوسلم) (٣) أنه الولد التام حيث يقوم في آخر
الصفحه ٢٦٩ : ذلك إنا قلنا إنّه الولد التام ، فإذا ظهر القائم في هذا
العالم عند تمام الأسابيع والأئمة بجسده ويراه
الصفحه ٢٧٠ : ء كلها صار حده عظيما لا
يوصف عظمة وعلو شأن ، فمن أجل ذلك قلنا إنّه الولد التام.
وقال أيضا : اعلم
أن
الصفحه ٢٩٢ : بالمشاكلة
والمجانسة ، ولا تفارقهم حيث كانوا إلى أن تصل إلى أعلى المراتب بالحكمة التامة
وتعلم العلم الحقيقي
الصفحه ٣٤٠ : : ٨ ؛ ٢٧٩ : ١٠ ؛ ٢٨١ : ٥ ؛ ٢٨٣ : ٣ ؛ ٢٨٨ : ٦ ؛ ٢٩٠ : ٢ ؛
٢٩٠ : ٦ ؛ ٢٩٠ : ٩
الولد التام ـ ٢٤٦ : ٥ ؛ ٢٤٦
الصفحه ٤٥ : عنه بالحرفين (كن) ليعلم أنه علة جميع من
يوجد فيه قيام الزوجية ، فليس شيء إلا والزوجية فيه موجودة
الصفحه ١٣٥ :
كانا سببا لوجود
آدم الروحاني وزوجه في الروحانيين ، وسبب وجود الطين. فخلق من ذلك جميع الموجودات
في
الصفحه ٦٤ : الفردين اللذين بهما ذات الزوج ما يباين به صاحبه ويغايره
لتثبت الاثنينية وإلّا فلا فرق ، فسبحانية من له
الصفحه ١١٠ : زوج معرب عنها بالمبدع الذي يقتضي إبداعا ، وما بالإبداع هو
مبدع ، فلا الهيولى سابقة في وجودها على
الصفحه ١٣١ : الشمس التي بها حياة الكل ، وبها عالم الجسم وظهور المواليد
الجسمانية من معدن ونبات وحيوان ، بمرافدة الزوج
الصفحه ٢١٠ : : فرياه في
ج.
(٣) نفيل : نافل في
ج.
(٤) بحيرا : بحيراء
في ط.
(٥) المقصود السيدة
خديجة زوج الرسول